القران الكريم ( المستوى الثالث )

متجاوب 2023

فرحة الاردن

الادارة العامة
إنضم
18 ديسمبر 2011
المشاركات
20,822
مستوى التفاعل
442
النقاط
0
الإقامة
الاردن
الناسخ والمنسوخ
‎‎
أ - تعريف النسخ لغة واصطلاحاً:
‎‎ - يأتي النسخ في اللغة بمعنيين: أحدهما: الرفع والإزالة، يقال: نسخت الشمس الظل. والثاني: النقل والتحويل، يقال: نسخت الكتاب إذا نقلت ما فيه.‏
‎‎ - ومعناه في الاصطلاح: رفع الحكم الثابت بخطاب متقدم بخطاب متراخ (متأخر ) عنه.‏
ب - ما يقع فيه النسخ:
‎‎ يقع النسخ في الأحكام الفرعية العملية من الأوامر والنواهي، وأما العقائد، وأمهات الأخلاق والفضائل كالبر والصدق والأمانة والعدل، وأصول العبادات والمعاملات، كالصلاة والصيام والزكاة، وكذا مدلولات الأخبار المحضة، كل ذلك لايقع فيه نسخ.‏
ج- طرق معرفة الناسخ والمنسوخ:
‎‎1. النقل الصريح عن النبي صلى الله عليه وسلم أو عن صحابي، كحديث: "كنت نهيتكم عن زيارة القبور ألا فزوروها " رواه مسلم.‏
‎‎2. إجماع الأمة على أن هذا ناسخ وهذا منسوخ.‏
‎‎3. معرفة المتقدم من المتأخر من جهة التاريخ.‏
د- أقسام النسخ في القرآن:
‎‎ ينقسم النسخ في القرآن إلى ثلاثة أقسام:‏
‎‎1. نسخ التلاوة والحكم معاً: مثاله قول عائشة رضي الله عنها: "كان فيما أنزل عشر رضعات معلومات يحرمن ، فنسخن بخمس معلومات، فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهن مما يقرأ من القرآن " رواه مسلم.‏
‎‎2. نسخ الحكم وبقاء التلاوة: وهذا القسم هو الذي اهتم به العلماء، وألفت فيه الكتب، وذكر المؤلفون فيه الآيات المتعددة.‏
‎‎3. نسخ التلاوة وبقاء الحكم: مثاله: آية الرجم وهي: {الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما ألبتة نكالاً من الله والله عزيز حكيم }، فحكم الرجم للثيب الزاني ثابت، ولكن هذه الآية منسوخ تلاوتها فليست من القرآن.‏
هـ - حكمة النسخ:‏
للنسخ حكم كثيرة منها:‏

‎1. مراعاة مصالح العباد.‏
‎2. الترتيب والتدرج في التشريع حسب تطور الدعوة وتطور حال الناس.‏
‎3. ابتلاء المكلف واختباره بالامتثال وعدمه.‏
‎4. إرادة الخير للأمة والتيسير عليها.‏
 

فرحة الاردن

الادارة العامة
إنضم
18 ديسمبر 2011
المشاركات
20,822
مستوى التفاعل
442
النقاط
0
الإقامة
الاردن
التعريف بالقراء السبعة وذكر رواتهم
‎‎ القراء السبعة الذين أجمعت الأمة على تواتر قراءاتهم هم:‏

‎ أ- أبو عمرو بن العلاء البصري: وهو زبان بن العلاء بن عمار المازني البصري، اشتهر بكنيته، وهو إمام القراءة بالبصرة، توفي سنة 154هـ.‏
‎‎ وراوياه هما:‏
‎1. الدوري: هو حفص بن عمر الدوري النحوي البغدادي توفي سنة 246هـ.‏
‎2. السوسي: وهو صالح بن زياد السوسي، توفي سنة 261هـ.‏
‎ ب- ابن كثير المكي: هو عبد الله بن كثير المكي التابعي، إمام أهل مكة في القراءة، توفي سنة 120هـ.‏
‎‎ وراوياه هما:‏
‎1. البزي: هو أحمد بن محمد بن عبد الله بن أبي بزة المؤذن، توفي سنة 250هـ.‏
‎2. قنبل: هو محمد بن عبد الرحمن بن خالد المكي، وقنبل لقبه، توفي سنة 291هـ.‏
‎ ج- نافع المدني: هو نافع بن عبد الرحمن بن أبي نعيم المدني، توفي بالمدينة سنة 169هـ. وراوياه هما:‏
1. قالون: هو عيسى بن مينا، وقالون لقبه، مات سنة 220هـ.‏
‎2. ورش: هو عثمان بن سعيد المصري، وورش لقبه، مات سنة 197هـ.‏
د- ابن عامر الشامي: هوعبد الله بن عامر اليحصبي القاضي التابعي، توفي سنة 118هـ. وراوياه هما:‏
1. هشام: هو هشام بن عمار الدمشقي المتوفي في سنة 245هـ.‏
2. ابن ذكوان: هو عبد الله بن أحمد بن بشير بن ذكوان الدمشقي، المتوفى سنة 242هـ.‏
‎ هـ- عاصم الكوفي: هو عاصم بن أبي النجود التابعي، المتوفى سنة 128هـ.‏
‎‎ وراوياه هما:‏
‎1. شعبة: هو أبوبكر شعبة بن عباس بن سالم الكوفي، مات سنة 193هـ.‏
‎2. حفص: حفص بن سليمان بن المغيرة البزاز الكوفي، مات سنة 180هـ.‏
‎ و- حمزة الكوفي: هو حمزة بن حبيب بن عمارة الزيات الفرضي، توفي سنة 156هـ.‏
‎‎ وراوياه هما:‏
‎1. خلف: هو خلف بن هشام البزاز البغدادي، توفي سنة 229هـ.‏
‎2. خلاد: هو خلاد بن خالد الصيرفي الكوفي، توفي سنة 220هـ.‏
‎ ز- الكسائي الكوفي: هو علي بن حمزة الكسائي النحوي، توفي سنة 189هـ.‏
‎‎ وراوياه هما:‏
1. أبو الحارث: هو الليث بن خالد البغدادي، المتوفي سنة 240هـ.‏
2. حفص الدوري: هو الراوي عن أبي عمرو البصري السابق. ‏
 

فرحة الاردن

الادارة العامة
إنضم
18 ديسمبر 2011
المشاركات
20,822
مستوى التفاعل
442
النقاط
0
الإقامة
الاردن
إعجاز القرآن وأنواعه
أ- تعريف المعجزة:‏
- العجز: نقيض الحزم، وعجز عن الأمر: إذا قصر عنه.‏

‎- والمعجزة: أمر خارق للعادة مقرون بالتحدي سالم من المعارضة يظهره الله على يد رسله.‏
ب- القرآن معجزة الرسول صلى الله عليه وسلم الكبرى :‏
جعل الله سبحانه وتعالى معجزة رسول الله صلى الله عليه وسلم متميزة عن سائر معجزات الأنبياء السابقين لحكم جليلة ندرك بعضها، ومن ذلك:‏

1. مواءمة طبيعة الرسالة: فإن الأنبياء السابقين كانوا يبعثون إلى أمم خاصة وقبائل خاصة ولفترة زمنية محدودة، بخلاف خاتم الرسل فإنه بُعث إلى الناس كافة، فناسب أن تكون معجزاته ثابتة دائمة لا تنتهي بوفاة الرسول، بل تبقى حجة على الأجيال اللاحقة إلى قيام الساعة.‏
2. كون القرآن الكريم المعجزة الخالدة: فالقرآن الكريم هو المعجزة، وهو مصدر أحكام الشريعة في آن واحدٍ، فآية تصديق الرسالة في الرسالة نفسها، وليس في معجزات الأنبياء السابقين ما يستنبط منها حكم تشريعي.‏
ج- وجوه الإعجاز القرآني:‏
ذكر العلماء وجوهاً كثيرة للإعجاز القرآني، وأهمها أربعة:‏

‎1. الإعجاز البياني:
- لو استعرضنا آيات القرآن الكريم من أول سورة الفاتحة إلى سورة الناس، لوجدنا كل آية قد تحققت فيها الفصاحة والبلاغة في أبهى صورهما، ولهذا كان بيانه معجزاً، أعجز الثقلين أن يأتوا بمثل أقصر سورة منه، فكان المعجزة الخالدة المستمرة إلى يوم القيامة، والحجة القاهرة لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد.‏
2. الإعجاز التشريعي:‏
‎- ‏ إن التشريعات الإسلامية التي نظمت شؤون الإنسان والحياة، وربطت الدنيا بالآخرة، جمعت بين الروح والمادة، فأشبعت كلاًّ منهما في الإنسان بما يناسبها، ووفّرت السعادة والطمأنينة في الحياة الدنيا، وأزالت القلق عن النفوس من المستقبل، مع مراعاة الفطرة وتلاؤمها معها، لدليل على أن أحداً من البشر لا يستطيع أن يدرك هذه المجالات أو يحيط بها، وهي برهان ساطع على أنها منزَّلة من خالق الإنسان العالم بقدراته واستعداداته.‏

‎‎3. الإعجاز الغيبي:‏
‎- ‏ يدخل في الإعجاز الغيبي كل ما أخبر عنه القرآن الكريم من حوادث ماضية لم يشهدها النبي -صلى الله عليه وسلم- وكذا ما تحدث عنه القرآن منذ نشأة الكون، وما وقع منذ خلق آدم عليه السلام إلى مبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكذا ما تضمنه من الأخبار عن الكائنات في مستقبل الزمان.‏

‎‎ - وفي اشتمال القرآن الكريم على ذلك كله، وإخباره عنه، وتصديق الوقائع لما جاء في القرآن وعدم تخلّفه، ولو في جزئية بسيطة، لدليل على أنه وحي ممن خلق الأرض والسماوات العلى، وأنزله على رسوله ليكون دلالة على صدقه {ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً } [النساء: 82].‏
‎‎4. الإعجاز العلمي:
‎‎- إن الإشارات التي وردت في ثنايا آي الذكر الحكيم تتحدث عن بديع صنع الخالق سبحانه وتعالى في هذا الكون الفسيح في مختلف مجالاته، وتتحدث عن النفس الإنسانية وأعماقها وعواطفها ومشاعرها والبشرية كلها عاجزة عن الإحاطة بهذه الحقائق والوصول إلى ماهيتَها وأسرارها، فهل يعقل أن يكون هذا القرآن من عند رجل أميّ عاش في بيئة أمية لم يذكر التاريخ عن أسلافها تقدّما في فنون علوم الكون أو النفس البشرية {وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذاً لارتاب المبطلون * بل هو آيات بينات في صدور الذين أوتو العلم وما يجحد بآياتنا إلا الظالمون } [العنكبوت: 48-49]. ‏
حفظ القرآن وعدم تبديله :
‎‎ إن مرور القرون المتطاولة والعصور المختلفة مع بقاء القرآن الكريم بعيداً عن التحريف والتبديل اللذين لا يكاد يسلم منهما كتاب، لآية عظمى على كونه منزلاً من عند الله عز وجل، ودلالة صدق على حفظ الله له من التغيير والتبديل تصديقاً لقوله تعالى: {إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون } [الحجر: 9]. وقوله سبحانه:{لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد } [فصلت: 42].‏
 

فرحة الاردن

الادارة العامة
إنضم
18 ديسمبر 2011
المشاركات
20,822
مستوى التفاعل
442
النقاط
0
الإقامة
الاردن
المؤلفات في التفسير وأنواعها
أ - تعريف التفسير لغة واصطلاحاً:‏

- التفسير في اللغة: الإيضاح والبيان والكشف. ‏
- ومعناه في الاصطلاح: علم يُفهم به كتاب الله عز وجل. وذلك ببيان معانيه، واستخراج أحكامه وحِكَمه. ‏
ب- التفسير في عهد الصحابة والتابعين:‏
- اعتنى الصحابة رضي الله عنهم بالقرآن الكريم وأولوه جلّ عنايتهم واهتمامهم. ونظراً لقوة فهمهم، وسعة إدراكهم ومعرفتهم بأوضاع اللغة وأسرارها، وأحوال الناس وعاداتهم، جعلهم يستوعبون ما في القرآن من معاني وأحكام، ولذلك ما احتاجوا إلى طلب تفسيرها والسؤال عنها. ‏
- إلا أن الصحابة أنفسهم متفاوتون في فهم القرآن، تبعاً لتفاوتهم في المواهب والاطلاع على لغتهم وأدبها ولهجاتها، ومعرفة أسباب النزول وغير ذلك. ‏
- وأكثر الصحابة اشتغالاً بالتفسير وممارسة له أربعة وهم: عبد الله بن عباس، وعبد الله بن مسعود، وعلي بن أبي طالب، وأبي بن كعب رضي الله عنهم. ‏
- كما اعتنى التابعون بالتفسير ونقلوا روايات الصحابة وزادوا فيها ما استنبطوه بأنفسهم، ومازال التفسير يتضخم في عهدهم حتى اجتمع منه الشيء الكثير. ‏
‎‎ - وأشهر التابعين الذين اعتنوا بالتفسير: مجاهد، وعكرمة، وقتادة، والحسن البصري، وزيد بن أسلم، وطاووس وغيرهم. ‏
ج- اتجاهات التفسير:‏
- ظهرت اتجاهات متعددة في التفسير، فمنها: التفسير بالأثر، والتفسير بالرأي، والتفسير العلمي، والتفسير الاصلاحي، والتفسير الموضوعي، وغير ذلك. ‏

وأشهرها هذه الأتجاهات :
‎1. التفسير بالمأثور:
‏ ويعتمد هذا التفسير على تفسير القرآن بالقرآن أو بالسنة، لأنها جاءت مبينة لكتاب الله، أو بما روي عن الصحابة؛ لأنهم أعلم الناس بكتاب الله، أو بما قاله كبار التابعين؛ لأنهم تلقوا ذلك غالباً عن الصحابة. ‏

‎‎ أمثلة لهذا الاتجاه في التفسير:
أ - تفسير الطبري: ومؤلفه هو أبو جعفر محمد بن جرير بن يزيد الطبري، الإمام العلامة الحافظ المؤرخ، المتوفى سنة 310هـ. ‏
‎ - وتفسير الطبري من أجل التفاسير المأثورة وأعظمها قدراً، وقد جمع فيه بالإضافة إلى أقوال الصحابة والتابعين: علوماً أخرى كالقراءات ومعانيها، والأحكام الفقهية، وبيان معاني الآيات من لغة العرب والشعر وغير ذلك. ‏
‎ ب- تفسير ابن كثير: ‏
‎ - مؤلفه هو أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير الدمشقي، الإمام الجليل الحافظ، المتوفى سنة 774هـ. ‏
‎ - وتفسير ابن كثير من أشهر ما دُوِّن في التفسير بالمأثور، ويأتي في المرتبة الثانية بعد تفسير الطبري، فقد فسَّر كتاب الله بالأحاديث والآثار مسندة إلى أصحابها، مع الكلام عليها جرحاً وتعديلاً وتصحيحاً وتضعيفاً، كما ينبِّه إلى منكرات الإسرائِليات، ويذكر الأحكام الفقهية. ‏
‎2. التفسير بالرأي:
‎‎ وهو ما يعتمد فيه المفسر المستوفي الشروط في بيان المعنى على فهمه الخاص واستنباطه، ويقل في تفسيره الاستدلال بالأحاديث وبأقوال الصحابة والتابعين. ‏
‎‎ أمثلة لهذا الاتجاه في التفسير: ‏
‎ أ- تفسير الرازي، المسمى: التفسير الكبير . ‏
‎‎ - مؤلفه هو: فخر الدين محمد بن عمر التيمي البكري الرازي، المتوفى سنة 606هـ. ‏
‎‎ - يهتم الرازي ببيان المناسبات بين آيات القرآن وسوره، ويكثر من الاستطراد إلى العلوم الرياضية والطبيعية والفلكية والفلسفية، ومباحث الإلهيات على نمط استدلالات الفلاسفة العقلية، فكتابه موسوعة في علم الكلام وفي علم الكون والطبيعة، وبهذا فقد أهميته كتفسير للقرآن الكريم. ‏
‎ ب- تفسير أبي حيان، المسمى: البحر المحيط. ‏
‎ - مؤلفه: هو محمد بن يوسف بن حيان الأندلسي الغرناطي الشهير بأبي حيان اللغوي النحوي، المتوفى سنة 745هـ. ‏
‎ - وتفسيره مرجع مهم لمن يريد أن يقف على وجوه الإعراب لألفاظ القرآن، لأن مؤلفه توسع كثيراً في مسائل النحو والخلاف بين النحويين، وله عناية بالقراءات وتخريجها. ‏
‎3. من التفاسير المعاصرة:
‎ أ- في ظلال القرآن: ‏
‎ - مؤلفه: سيد قطب المتوفى سنة 1387هـ - 1966م. ‏
‎ - يبدأ سيد قطب تفسيره بعرض موجز شامل للسورة، وما تتعرض له من الموضوعات، وما تعالجه من القضايا، ثم يفصل ويفسر الآيات آية آية، بأسلوب أدبي رصين، يحرص فيه على مداواة أمراض المجتمعات الإسلامية المعاصرة، موجهاً لها نحو التمسك بالشريعة وإقامة حكم الله فيها، مبيناً محاسن الدين ومعايب الجاهلية وأخلاقها ونظمها. ‏
‎‎ ولهذا فهو مفيد لكل داعية يعمل في حقل الدعوة إلى الإسلام. ‏
‎‎ ويعد هذا التفسير مثالاً للاتجاه الاصلاحي في تفسير القرآن الكريم، ومثله تفسير المنار للشيخ محمد رشيد رضا. ‏
‎ ب- تفسير السعدي: ‏
‎ - مؤلفه: عبد الرحمن بن ناصر السعدي التميمي القصيمي، العلامة الفقيه، المتوفى سنة 1376هـ. ‏
‎ - اهتم مؤلف الكتاب ببيان المعاني الإجمالية للقرآن، للاهتداء بها والسير على منهاجها، دون أن يشتغل بحلِّ الألفاظ وفنون النحو والشعر. ‏
‎‎ واتبع في كتابه أسلوباً سهل العبارة حتى يتسنى لأكثر الناس قراءته والاستفادة منه. ‏
‎‎ ويذكر عادة باعتباره مثالاً للتفسير الإجمالي للقرآن. ‏
‎‎ وهناك تفسير الشيخ: طنطاوي جوهر، المعروف باسم: الجواهر. وقد نحا فيه مؤلفه منحى علمياً بحتاً، ولا يخلو من تكلف في بعض المواضع، واجتهادات هي محل نظر. ويعتبر مثالاً على الاتجاه العلمي في تفسير القرآن. ‏
 

فرحة الاردن

الادارة العامة
إنضم
18 ديسمبر 2011
المشاركات
20,822
مستوى التفاعل
442
النقاط
0
الإقامة
الاردن
مراجع المستوى الثالث
‎ 1 - مباحث في علوم القرآن. مناع القطان. مكتبة المعارف- الرياض.ط8 -1401هـ.‏

‎‎ 2- قواعد في علوم التجويد. عبد العزيز القارىء. مكتبة الدار. المدينة. ط-1401هـ.‏
‎‎ 3- فضائل القرآن الكريم في السنة المطهرة. محمد موسى نصر. المكتبة الإسلامية. عمان الأردن.‏
‎‎ 4- أصول في التفسير. الشيخ محمد بن عثيمين. دار ابن الجوزي. الدمام.‏
 

فرحة الاردن

الادارة العامة
إنضم
18 ديسمبر 2011
المشاركات
20,822
مستوى التفاعل
442
النقاط
0
الإقامة
الاردن
بارك الله فيك ونفع بطرحك
كل الشكر لمروركمـ الرآآقي
لكمـ مني اجمل وارق الامنيات
متمنيه لكمـ ~ دوآمـ التوفيق والسعاده
 

فرحة الاردن

الادارة العامة
إنضم
18 ديسمبر 2011
المشاركات
20,822
مستوى التفاعل
442
النقاط
0
الإقامة
الاردن
جزاكِ الله كل خير
كل الشكر لمروركمـ الرآآقي
لكمـ مني اجمل وارق الامنيات
متمنيه لكمـ ~ دوآمـ التوفيق والسعاده
 

متجاوب 2023

متجاوب 2023

أعلى