عالم رشستار
عضو جديد
-
- إنضم
- 21 سبتمبر 2013
-
- المشاركات
- 9
-
- مستوى التفاعل
- 0
-
- النقاط
- 0
-
- العمر
- 45
استخدام التحاليل المنزلية في تحديد إذا كان مرض السكر ضعف بنكرياس أم مقاومة إنسولين؟
مرض السكري له سبعة تشخيصات رئيسية و بدون تحديدها يصبح المريض ضحية الطبيب قبل المرض نفسه
بالنسبة لإختبار السكر الأساسي هو:
أولا
إختبار إنسولين صيام - إن لم يكن على إنسولين- و هوأكثر دقة - Insulin Fasting- المستوى
المقبول هو ما بين 3 إلى 16 ميكرو وحدة دولية لكل ملليليتر من الدم المختبر
إختبار السي بيبتايد - إن كان على إنسولين و لو لأسبوع مضى - يؤخذ به لأنه من الإفرارزات
المصاحبة للإنسولين بنسبة طردية - C- Peptide Fasting- المستوى المقبول هو ما بين 1 إلى 4
نانوجرام لكل ملليليتر من الدم المختبر
إختبار السكر الأساسي من نياجرا هو الإختبار الحيوي و الذي يدحض جهل الكثير من الأطباء في
التشخيص حتى يصل الأمر أن يكون مريض السكر المعالج بالحمية أفضل حالا بكثير بدون أطباء النظام
الأرثوذوكسي - Orthodox Medicine و هو نظام العلاج بالكيميائيات الصيدلية للأعراض و ليس أساس
الأمراض و المنتشر في الوطن العربي بتأثير الإستعمار وقامت عليه وزارات الصحة الحالية و
الغسيل العقلي في الإعلام المحلي - من أسوأ أساسيات الطب الأرثوذوكسي هو مبدأ العلاج بمواد
كيميائية تستجلب نفس الاعراض للمرض المعالج لو لم يكن هناك مرض تقليدا للعلاج الطبيعي
الهوموباثي - جنس العرَض- ترجمة بنك التقنيات- و لكن مع الكيميائيات الصرفة و حتى بدون حماية
عشبية فعند حدوث خطأ تشخيصي و هو شائع الآن في تشخيص السكر تقوم الكيميائيات و بكل قسوة
بإظهار أعراض لم تكن موجودة و هو ما يدعى كذباً أعراض جانبية و تبدأ سلسلة الأمراض التي لم
يكن يعاني منها المريض و هذا تفسير بنك التقنيات لدينا في المهزلة العلاجية الحالية و خاصة
لدى الدول التي تحارب عودة الطب الطبيعي لمصالح جماعات التربح الداخلية أو الولاء الأيدلوجي
الأجنبي في فرض المنتجات على الشعوب بالقوانين - بعيدا عن غسيل المخ الإعلامي لإستعباد المرضى
نفسيا لشركات الأدوية الكيميائية قبل الله سبحانه و تعالى و الذهاب لطبيب قبل الرقية الشرعية
ففي أول مواجهة موثقة تاريخيا بين الطب الطبيعي و الطب الأرثودوكسي عند إنتشار التيفود في
أوروبا أثناء جائحة نابليون بونابرت الفاشلة عالج الطب الطبيعي 180 من حالات التيفود مع وفاة
واحدة فقط بينما قتل الطب الأرثوذوكسي 825 شخصا من أصل 1500 أي 55% في بلدة درسدن الألمانية -
و لذلك تجد البضائع الفاسدة ليس لها إلا الأساليب الملتوية
ثانيا
إختبار هيموجلوبين الدم السكري - و هو يعطى متوسط معدل الجلوكوز بالدم بإستمرار خلال الـ 120
يوم الماضية و بالتالي يمكننا الحكم إذا كان الشخص مريض دائم بأحد أنواع السكر أم أن الأمر
عارض - Glycosylated Haemoglobin -A1C or HbA1C - و هو يتراوح ما بين 4 إلى 5 هو الشخص غير
المصاب و التالي هو جدول حساب التحويل لما تمثله نسبة التحليل إلى مستوى جلوكوز الدم - تعجب
عندما تدرك إن هناك أطباء إستشاريين لا يعرفون أن هناك جداول لترجمة نسبة الهيموجلوبين السكري
مرض السكري له سبعة تشخيصات رئيسية و بدون تحديدها يصبح المريض ضحية الطبيب قبل المرض نفسه
بالنسبة لإختبار السكر الأساسي هو:
أولا
إختبار إنسولين صيام - إن لم يكن على إنسولين- و هوأكثر دقة - Insulin Fasting- المستوى
المقبول هو ما بين 3 إلى 16 ميكرو وحدة دولية لكل ملليليتر من الدم المختبر
إختبار السي بيبتايد - إن كان على إنسولين و لو لأسبوع مضى - يؤخذ به لأنه من الإفرارزات
المصاحبة للإنسولين بنسبة طردية - C- Peptide Fasting- المستوى المقبول هو ما بين 1 إلى 4
نانوجرام لكل ملليليتر من الدم المختبر
إختبار السكر الأساسي من نياجرا هو الإختبار الحيوي و الذي يدحض جهل الكثير من الأطباء في
التشخيص حتى يصل الأمر أن يكون مريض السكر المعالج بالحمية أفضل حالا بكثير بدون أطباء النظام
الأرثوذوكسي - Orthodox Medicine و هو نظام العلاج بالكيميائيات الصيدلية للأعراض و ليس أساس
الأمراض و المنتشر في الوطن العربي بتأثير الإستعمار وقامت عليه وزارات الصحة الحالية و
الغسيل العقلي في الإعلام المحلي - من أسوأ أساسيات الطب الأرثوذوكسي هو مبدأ العلاج بمواد
كيميائية تستجلب نفس الاعراض للمرض المعالج لو لم يكن هناك مرض تقليدا للعلاج الطبيعي
الهوموباثي - جنس العرَض- ترجمة بنك التقنيات- و لكن مع الكيميائيات الصرفة و حتى بدون حماية
عشبية فعند حدوث خطأ تشخيصي و هو شائع الآن في تشخيص السكر تقوم الكيميائيات و بكل قسوة
بإظهار أعراض لم تكن موجودة و هو ما يدعى كذباً أعراض جانبية و تبدأ سلسلة الأمراض التي لم
يكن يعاني منها المريض و هذا تفسير بنك التقنيات لدينا في المهزلة العلاجية الحالية و خاصة
لدى الدول التي تحارب عودة الطب الطبيعي لمصالح جماعات التربح الداخلية أو الولاء الأيدلوجي
الأجنبي في فرض المنتجات على الشعوب بالقوانين - بعيدا عن غسيل المخ الإعلامي لإستعباد المرضى
نفسيا لشركات الأدوية الكيميائية قبل الله سبحانه و تعالى و الذهاب لطبيب قبل الرقية الشرعية
ففي أول مواجهة موثقة تاريخيا بين الطب الطبيعي و الطب الأرثودوكسي عند إنتشار التيفود في
أوروبا أثناء جائحة نابليون بونابرت الفاشلة عالج الطب الطبيعي 180 من حالات التيفود مع وفاة
واحدة فقط بينما قتل الطب الأرثوذوكسي 825 شخصا من أصل 1500 أي 55% في بلدة درسدن الألمانية -
و لذلك تجد البضائع الفاسدة ليس لها إلا الأساليب الملتوية
ثانيا
إختبار هيموجلوبين الدم السكري - و هو يعطى متوسط معدل الجلوكوز بالدم بإستمرار خلال الـ 120
يوم الماضية و بالتالي يمكننا الحكم إذا كان الشخص مريض دائم بأحد أنواع السكر أم أن الأمر
عارض - Glycosylated Haemoglobin -A1C or HbA1C - و هو يتراوح ما بين 4 إلى 5 هو الشخص غير
المصاب و التالي هو جدول حساب التحويل لما تمثله نسبة التحليل إلى مستوى جلوكوز الدم - تعجب
عندما تدرك إن هناك أطباء إستشاريين لا يعرفون أن هناك جداول لترجمة نسبة الهيموجلوبين السكري
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
