بـــوح

  1. بـــوح للـحـسـيـن ..

    بوح للحسين بقلم : جهاد جبارة مُنذُ تسعٍ وتسعين أبكيك وأندُبُ كأرملةٍ تجاوزت في بؤسها مُرّ السنين أبكيكَ كغُراب شاهدَ ريشه الأسودَ فأدمنَ النوح الحزين أبكيكَ كحمامةٍ تمكّن الصقرُ من وكرها فأردى به صغار البنين أبكيكَ كناقةٍ فقدَت وليدها فجفّ منها الضَرعُ واشتدّ...
أعلى