مہجہرد إنہسہآن
طاقم الادارة
ثار قرار رئاسة جامعة البلقاء التطبيقية في العقبة بمنع الإعلاميين من دخول حفل تخريج طلبة كلية العقبة الجامعية التابعة كان برعاية الدكتور خليف الطراونة رئيس الجامعة نفسها وبحضور محافظ العقبة ومدراء الأمن في العقبة ، فقد أكد الزميل الصحفي أحمد الرواشدة مدير مكتب الغد أن رئاسة الجامعة تعمدت منع الإعلام من دخول موقع احتفال أقامته الجامعة مستخدمة جبروت لا داعي له وأكد الرواشدة أنه أظهر إثباته الإعلامي للرائد عبدالله الخوالده من شرطة العقبة وهو المسؤول الأمني المعني في الموقع بعد منعي من أفراد الشرطة وقال لم أتوقع أن يمنعني الأمن العام المعروف بتسهيل مهمات الإعلام وقال إن الضابط أخذ اسمي وبطاقتي وذهب لاستئذان رئيس الجامعة حسبما قال لي وليشرح الموقف له وقال وبعد انتظاري لأكثر من عشر دقائق عاد الضابط وأعلمني أن رئيس الجامعة يرفض دخول الإعلام ، مما اضطرني للعودة من حيث أتيت. كما أكد الزميل مدير موقع عين العقبة الإخباري نفس ما جاء به الزميل الرواشدة فقد قال إن الضابط منعني وقال أن الضابط أخذ الأمر من رئاسة الجامعة وقال لقد علمت بمنع زميلي الصحفي أحمد الرواشدة من الضابط نفسه الذي منع احمد و كنت أتوقع أن يتعاون معي الا أنه لم تشفع لي معرفة الضابط من تشدد أوامر رئاسة الجامعة من منعه لي من الدخول. وفي اتصال هاتفي مع عميد كلية العقبة الدكتور فاروق العزام أجاب نافيا أن يكون الدكتور خليف الطراونة هو من منع دخول الإعلامي الرواشدة ومدير موقع عين العقبة ، وأقر بخطأ عدم دعوة الإعلاميين كما قال إننا لم ندعو حتى التلفزيون الأردني وقال الدكتور العزام إن سوء التقدير يحتمل باجتهاد شخصي من المسؤول الأمني الذي التزم بالتعليمات التي أعطيت من قبلنا بالتشديد بعدم إدخال الا من يحمل بطاقة دعوة ولكن بالتأكيد إننا لم نمنع دخول الإعلام وقال إنني أعرف الزميل الرواشدة ولا يمكن منعه لو اتصل بي .
وقال الإعلامي حسن الضمور مدير مكتب صحفي الأنباط و موقع سرايا الإخباري في العقبة باعتباره ناشط للدفاع عن الحرية الإعلامية أن استصدار مثل هذا القرار من رئيس جامعة كبيرة (فيما تأكد ذلك ) يفترض أن يكون بحكم دوره العلمي والتربوي هو تحفيز الوجود الإعلامي وحرية الرأي واستغرب الزميل الضمور أن لا يتم دعوة الإعلام والايعاز بمعاملتهم غير حضارية من رئيس أكبر جامعة في الأردن لها انتشارها الواضح فيما ثبت ذلك ولكن الواقع الذي حصل مع زميلنا أحمد الروشدة ومدير موقع عين العقبة يعكس صورة غير حضارية عن إدارة الجامعة ما لم يوضح الدكتور خليف الطروانة غير ذلك . و استشهد مثالا في التميز في العلاقة مع الإعلام مع محافظة العقبة على عهد المحافظ علي الشرعة قائلا إننا نجد وزارة الداخلية في العقبة مفتوحة أبوابها للإعلام وحرية التعبير ولا نجدها في الجامعات والتعليم ومؤسسات أخرى مثل سلطة العقبة فهل أصبحنا نتعلم من الداخلية ولا نجدها في الجامعات .
ويذكر أن محافظ العقبة علي الشرعة أكد مبادرا في اتصال هاتفي مع سرايا لاستيضاح الموقف الذي أكد عدم علمه بوجود مثل هذا القرار من رئاسة هذه الجامعة بمنع الاعلام من دخول موقع الاحتفال والذي قال لو كنت أعلم أنهم ينون منع الاعلام لأمرت بتسهيل مهماتكم وقال رغم عدم علمي بهذا التصرف الا أنني أعتذر من كل الإخوة الإعلاميين تقديرا لجهودهم ودورهم الرقاابي كما طلب الشرعة بتقديم أسماء جميع الزملاء الإعلاميين والصحفيين في العقبة لغايات الايعاز مستقبلا لتسهيل مهماتهم .
وقال الإعلامي حسن الضمور مدير مكتب صحفي الأنباط و موقع سرايا الإخباري في العقبة باعتباره ناشط للدفاع عن الحرية الإعلامية أن استصدار مثل هذا القرار من رئيس جامعة كبيرة (فيما تأكد ذلك ) يفترض أن يكون بحكم دوره العلمي والتربوي هو تحفيز الوجود الإعلامي وحرية الرأي واستغرب الزميل الضمور أن لا يتم دعوة الإعلام والايعاز بمعاملتهم غير حضارية من رئيس أكبر جامعة في الأردن لها انتشارها الواضح فيما ثبت ذلك ولكن الواقع الذي حصل مع زميلنا أحمد الروشدة ومدير موقع عين العقبة يعكس صورة غير حضارية عن إدارة الجامعة ما لم يوضح الدكتور خليف الطروانة غير ذلك . و استشهد مثالا في التميز في العلاقة مع الإعلام مع محافظة العقبة على عهد المحافظ علي الشرعة قائلا إننا نجد وزارة الداخلية في العقبة مفتوحة أبوابها للإعلام وحرية التعبير ولا نجدها في الجامعات والتعليم ومؤسسات أخرى مثل سلطة العقبة فهل أصبحنا نتعلم من الداخلية ولا نجدها في الجامعات .
ويذكر أن محافظ العقبة علي الشرعة أكد مبادرا في اتصال هاتفي مع سرايا لاستيضاح الموقف الذي أكد عدم علمه بوجود مثل هذا القرار من رئاسة هذه الجامعة بمنع الاعلام من دخول موقع الاحتفال والذي قال لو كنت أعلم أنهم ينون منع الاعلام لأمرت بتسهيل مهماتكم وقال رغم عدم علمي بهذا التصرف الا أنني أعتذر من كل الإخوة الإعلاميين تقديرا لجهودهم ودورهم الرقاابي كما طلب الشرعة بتقديم أسماء جميع الزملاء الإعلاميين والصحفيين في العقبة لغايات الايعاز مستقبلا لتسهيل مهماتهم .
