سلطي وافتخر
عضو vb
[fot1]جمع خبراء ومدربي كرة القدم الأردنية على قدرة منتخب النشامى على حجز تذكرة السفر للبرازيل وبلوغ نهائيات كأس العالم 2014 لأول مرة بتاريخ كرةالقدم الأردنية،ولكنهم حددوا الإلتزام بشروط معينة لتحقيق هذا الحلم.
وأضافوا خلال حديثهم الحصري ل (كووورة) أن المنتخب الأردني نجح في فرض نفسه على مستوى القارة الآسيوية بفضل الاستراتيجية الشاملة التي وضعها اتحاد كرة القدم بتوجيهات الأمير علي بن الحسين ،مشيرين الى أن تصدر الأردن لمجموعته الأولى بعد فوزين ثمينيين على منتخبي العراق والصين يحمل مؤشرات الطمأنينة والتفاءل على أن القادم سيكون أحلى وأغلى لكرة القدم الأردنية وجماهيرها.
عبيدات: لهذه الأسباب تفوق النشامى
بداية قال المحلل الأردني الخبير الدكتور محمد فلاح عبيدات، أن الفوز الثاني على التوالي الذي حققه منتخب النشامى يؤكد تألق الصورة الجديدة للكرة الأردنية على الساحة الأسيوية ،حيث أصبح المنتخب الأردني يشكل قوة كروية لافتة في القارة مع تراجع واضح لعديد من المنتخبات وخاصة العربية منها.
وأوضح د.عبيدات أن حصول منتخب النشامى على العلامة الكاملة لم يكن بضربة حظ وإنما كان مبينا على عديد المعطيات التي يمكننا تلخيصها بالانضباط الدفاعي المميز بفضل تجانس رباعي خط الدفاع المكون من بشار بني ياسين وانس بني ياسين وخليل بني عطية وباسم فتحي فضلا عن القوة الهائلة والتفوق اللافت لحارس مرمى المنتخب عامر شفيع وشخصيته الواثقة مما يشكل دفعة معنوية مهمة لرفاق في أرض الميدان.
ويضيف عبيدات: النجاح لم يتوقف على الدفاع فقط فقد كان أمامهم بهاء عبد الرحمن وشادي أبو هشهش مما ساهم في اغلاق كافة المنافذ أمام الأطماع الصينية ،الى جانب بناء الهجمات عبر الأطراف من خلال عامر ذيب وعبدالله ذيب وتميز أحمد هايل كرأس حربة وحيد عززا من قدرة النشامى على تسجيل الهدفين .
وقال عبيدات: ثمة نقطة أخرى تتعلق بقدرة لاعبي منتخب النشامى بالمحافظة على منسوب اللياقة البدنية الى أكبر وقت ممكن ناهيك عن الاتصال الناجح بين اللاعبين وتنفيذهم لتعليمات المدير الفني عدنان حمد بصورة مثالية وخاصة فيما يتعلق بالهجمات المضادة حيث شكلت هذه المعطيات مجتمعة حكاية التفوق الأردني.
قطيشات: المهمة لم تحسم بعد
بدوره قال مدير الادارة الفنية والمنتخبات الوطنية والمدير الاداري السابق للمنتخب الأردني بعهد الكابتن محمود الجوهري، أحمد قطيشات أن منتخب النشامى سجل حضورا قويا في لقاءيه أمام العراق ثم الصين، لكن يجب أن نعي تماما بأن المهمة لم تحسم بعد ونحن نطالب كافة اللاعبين بضرورة رفع منسوب التركيز والعمل على تجنب الخسارة أمام سنغافورة بأرضها لأن ذلك سيمثل خطوة كبيرة نحو التأهل بشرط تحقيق الفوز بلقاء الرد في عمان فهي الطريقة الأمثل لضمان التأهل للدور الحاسم.
وأضاف قطيشات بأن تقييم منتخب النشامى من حيث حصد النقاط جاء بدرجة امتياز لكن يجب الاعتراف بأنه في حال الوصول للدور الحاسم فإن المهمة لن تكون سهلة البتة وتحتاج لجهود مضاعفة في ظل قوة المنتخبات التي ستخوض الدور الحاسم متمنيا التوفيق لمنتخب بلاده وتحقيق الحلم الذي طالما راود الشعب الأردني .
فطافطة: حققنا أهم انتصارين في مشوار التصفيات
وقال المدير الفني لأكاديميات الأمير علي للموهوبين وليد فطافطة بأن منتخب النشامى استحق التحية والاعجاب على نتائجه بالتصفيات التي تحققت بفضل انضباطه التكتيكي العالي ومدى التزام اللاعبين بالواجبات المنوطة بهم دون الانجرار خلف المنافس.
وأكد فطافطة بأن براعة منتخب النشامى في بناء الهجمة المرتدة أدى إلى تحقيق أهم انتصارين للكرة الأردنية بمشوار التصفيات لافتا إلى أن بلوغ الدور الحاسم بات وشيكا في حال تم قطف أربع نقاط من منتخب سنغافورة.
ونوه فطافطة بأن التأهل لنهائيات البرازيل يحتاج لاسلوب جديد في الأداء وإعداد مثالي للاعبين. معربا عن تمنياته بوصول النشامى لنهائيات البرازيل فهو الحلم الذي يراود الأمير علي بن الحسين ويبذل كل الجهود الممكنة في سبيل تتويجه.
أبو زمع : الروح القتالية ميزة مهمة
واعتبر مدرب فريق الكويتي الكويتي ونجم المنتخب الأردني وفريق الوحدات سابقا عبدالله أبو زمع بأن نجوم منتخب النشامى قدموا كل ما بوسعهم من أجل اسعاد أبناء الوطن وامتازوا بروحهم القتالية العالية التي كانت ميزة مهمة وشكلت الكفة الراجحة لهما في اللقائين السابقين.
وعزا أبو زمع فوز النشامى لالتزامهم بتطبيق تعليمات المدير الفني عدنان حمد مما منحهم القدرة على فرض الافضلية التهديفية أمام العراق والصين .
ولفت أبو زمع الى أن الفترة المقبلة يجب أن يتخللها الوقوف على بعض الأخطاء التي ربما رافقت منتخب النشامى فضلا عن ضرورة استمرار حالة التركيز الذهني لدى اللاعبين حتى نهاية المشوار.
وقدر أبو زمع جهود الأمير علي واتحاد كرة القدم والأجهزة الفنية والتدريبية والطبية لمنتخب النشامى التي كان لها دورا بارزا في صناعة هذه الأفراح التي أتمنى استمرارها.
عوض: صدارة مستحقة
قال مدرب فريق شيحان ونجم المنتخب الأردني وفريق الفيصلي سابقا عدنان عوض إن منتخب النشامى استحق الصدارة عن جدارة بفضل الكوكبة المميزة التي تعج بصفوف المنتخب والتي نجحت في أثبات قدراتها على أرض الواقع أمام العراق والصين.
وأشار عوض إلى أن حظوظنا ببلوغ الدور الحاسم واردة في حال بقيت الأمور تسير على ما هي عليه الآن مع ضروة التأكيد على وجوب حصر التفكير الآن ببلوغ الدور الحاسم فقط، وبعدها سيكون لكل حادث حديث.
ديان: الفوز على سنغافورة مفتاح التأهل
من جهته أكد المدير الاداري للمنتخب الأولمبي الأردني ديان صالح أن الانتصارين هما بمثابة انجاز جديد تفتخر به كرة القدم الاردنية حيث أصبح منتخب النشامى نموذجا مشرقا بالتطور والازدهار .
وأكد ديان على أن التكتيك الواقعي للجهاز الفني وعدم الانسياق خلف حماس المنتخب العراقي والصبر الكبير من لاعبينا واجادة استثمار الفرص المتاحة ساهم إلى حد بعيد في بلوغ الهدف المراد .
وأضاف ديان أن قوة الخط الخلفي وسرعة الانتشار والانطلاقات الهجومية المكوكية وقطع الهجمات من منتصف الملعب قادت الى تحقيق الفوز على التنين الصيني الذي ظهر بمستوى متطور بعكس المستوى المتردي الذي ظهر عليها أمام منتخب سنغافورة.
وحول قدرة النشامى على بلوغ الدور الحاسم للتصفيات أجاب ديان بأن الفوز على سنغافورة سيفتح أبواب التأهل أمامنا بصورة أفضل، صحيح أن النشامى انجزوا الأصعب لكن كافة الاحتمالات تبقى مفتوحة بعالم كرة القدم وهذا ما يجب أن يتنبه له نشامى المنتخب.
واعتبر ديان أن فرصة التأهل لنهائيات كأس العالم ممكنة ، فتواجد النشامى بالدور الحاسم عبر مجموعة تضم خمسة منتخبات يتأهل منها صاحبي المركز الأول والثاني الى البرازيل مباشرة فيما تبقى فرصة صاحب المركز الثالث بين مد وجزر يجعل تحقيق الحلم ممكنا ولا شيء مستحيل بعالم المستديرة .
طعمة:كل الحذر من الافراط بالتفاؤل.
وقال المدير الاداري لمنتخب الشباب الأردني ماهر طعمة أن رسم الامنيات بوصول النشامى للبرازيل سيبقى مستمرا ولن يتوقف عند حد منوها بأن مباراتي سنغافورة هما من سيحملان الخبر اليقين بقدرة المنتخب على بلوغ الدور الحاسم .
وحذر طعمة من مغبة الافراط في التفاؤل والفرح كون المهمة لا تزال صعبة للغاية وتحتاج لمزيد من الجهود وحبات العرق كون كافة المنتخبات المنافسة في المجموعة تطمح بالتعويض في اللقاءات المقبلة وهو ما يجب أن يضعه منتخب النشامى في عين الاعتبار.
أبو عليقة: فكر حمد رائع.
وعبر اللاعب عمار أبو عليقة عن ارتياحه الكبير من ظهور النشامى بهذا المستوى المتميز والفريد من نوعه مشيرا الى أن الفكر الناضج والرائع للمدير الفني العراقي عدنان حمد لعب دورا محوريا في رسم ملامح الانتصارين.
وأكد أبو عليقة بأن أكثر ما يلفت النظر بمنتخب النشامى هو الانضباط العالي للاعبين وهو ما أراه لأول مرة بلاعبي المنتخب الأردني مما يؤكد تطور مستوى اللاعب الأردني بصورة متسارعة بفضل تطبيق نظام الاحتراف.
وأضاف أبو عليقة بأن سقف الامنيات عند جماهير كرة القدم الأردنية قد ارتفع مما يفرض على لاعبي المنتخب ضرورة التحلي بالمسؤولية الكبيرة حيث نمتلك فرصة تاريخية وكلي ثقة بقدرة اللاعبين على استثمارها بالصورة المثلي بإذنه تعالى.
سلطي وافتخر
اؤكد قدرتنا لللوصول الى كأس العالم واؤكد واجزم انا رح نوخذ الكأس
لأنو احنا شعب دقر اذا حطنا اشي برسنا منجيبووخااااااااااوه[/fot1]
http://www.youtube.com/watch?v=8oSdDNPc4kE&feature=player_embedded
وأضافوا خلال حديثهم الحصري ل (كووورة) أن المنتخب الأردني نجح في فرض نفسه على مستوى القارة الآسيوية بفضل الاستراتيجية الشاملة التي وضعها اتحاد كرة القدم بتوجيهات الأمير علي بن الحسين ،مشيرين الى أن تصدر الأردن لمجموعته الأولى بعد فوزين ثمينيين على منتخبي العراق والصين يحمل مؤشرات الطمأنينة والتفاءل على أن القادم سيكون أحلى وأغلى لكرة القدم الأردنية وجماهيرها.
عبيدات: لهذه الأسباب تفوق النشامى
بداية قال المحلل الأردني الخبير الدكتور محمد فلاح عبيدات، أن الفوز الثاني على التوالي الذي حققه منتخب النشامى يؤكد تألق الصورة الجديدة للكرة الأردنية على الساحة الأسيوية ،حيث أصبح المنتخب الأردني يشكل قوة كروية لافتة في القارة مع تراجع واضح لعديد من المنتخبات وخاصة العربية منها.
وأوضح د.عبيدات أن حصول منتخب النشامى على العلامة الكاملة لم يكن بضربة حظ وإنما كان مبينا على عديد المعطيات التي يمكننا تلخيصها بالانضباط الدفاعي المميز بفضل تجانس رباعي خط الدفاع المكون من بشار بني ياسين وانس بني ياسين وخليل بني عطية وباسم فتحي فضلا عن القوة الهائلة والتفوق اللافت لحارس مرمى المنتخب عامر شفيع وشخصيته الواثقة مما يشكل دفعة معنوية مهمة لرفاق في أرض الميدان.
ويضيف عبيدات: النجاح لم يتوقف على الدفاع فقط فقد كان أمامهم بهاء عبد الرحمن وشادي أبو هشهش مما ساهم في اغلاق كافة المنافذ أمام الأطماع الصينية ،الى جانب بناء الهجمات عبر الأطراف من خلال عامر ذيب وعبدالله ذيب وتميز أحمد هايل كرأس حربة وحيد عززا من قدرة النشامى على تسجيل الهدفين .
وقال عبيدات: ثمة نقطة أخرى تتعلق بقدرة لاعبي منتخب النشامى بالمحافظة على منسوب اللياقة البدنية الى أكبر وقت ممكن ناهيك عن الاتصال الناجح بين اللاعبين وتنفيذهم لتعليمات المدير الفني عدنان حمد بصورة مثالية وخاصة فيما يتعلق بالهجمات المضادة حيث شكلت هذه المعطيات مجتمعة حكاية التفوق الأردني.
قطيشات: المهمة لم تحسم بعد
بدوره قال مدير الادارة الفنية والمنتخبات الوطنية والمدير الاداري السابق للمنتخب الأردني بعهد الكابتن محمود الجوهري، أحمد قطيشات أن منتخب النشامى سجل حضورا قويا في لقاءيه أمام العراق ثم الصين، لكن يجب أن نعي تماما بأن المهمة لم تحسم بعد ونحن نطالب كافة اللاعبين بضرورة رفع منسوب التركيز والعمل على تجنب الخسارة أمام سنغافورة بأرضها لأن ذلك سيمثل خطوة كبيرة نحو التأهل بشرط تحقيق الفوز بلقاء الرد في عمان فهي الطريقة الأمثل لضمان التأهل للدور الحاسم.
وأضاف قطيشات بأن تقييم منتخب النشامى من حيث حصد النقاط جاء بدرجة امتياز لكن يجب الاعتراف بأنه في حال الوصول للدور الحاسم فإن المهمة لن تكون سهلة البتة وتحتاج لجهود مضاعفة في ظل قوة المنتخبات التي ستخوض الدور الحاسم متمنيا التوفيق لمنتخب بلاده وتحقيق الحلم الذي طالما راود الشعب الأردني .
فطافطة: حققنا أهم انتصارين في مشوار التصفيات
وقال المدير الفني لأكاديميات الأمير علي للموهوبين وليد فطافطة بأن منتخب النشامى استحق التحية والاعجاب على نتائجه بالتصفيات التي تحققت بفضل انضباطه التكتيكي العالي ومدى التزام اللاعبين بالواجبات المنوطة بهم دون الانجرار خلف المنافس.
وأكد فطافطة بأن براعة منتخب النشامى في بناء الهجمة المرتدة أدى إلى تحقيق أهم انتصارين للكرة الأردنية بمشوار التصفيات لافتا إلى أن بلوغ الدور الحاسم بات وشيكا في حال تم قطف أربع نقاط من منتخب سنغافورة.
ونوه فطافطة بأن التأهل لنهائيات البرازيل يحتاج لاسلوب جديد في الأداء وإعداد مثالي للاعبين. معربا عن تمنياته بوصول النشامى لنهائيات البرازيل فهو الحلم الذي يراود الأمير علي بن الحسين ويبذل كل الجهود الممكنة في سبيل تتويجه.
أبو زمع : الروح القتالية ميزة مهمة
واعتبر مدرب فريق الكويتي الكويتي ونجم المنتخب الأردني وفريق الوحدات سابقا عبدالله أبو زمع بأن نجوم منتخب النشامى قدموا كل ما بوسعهم من أجل اسعاد أبناء الوطن وامتازوا بروحهم القتالية العالية التي كانت ميزة مهمة وشكلت الكفة الراجحة لهما في اللقائين السابقين.
وعزا أبو زمع فوز النشامى لالتزامهم بتطبيق تعليمات المدير الفني عدنان حمد مما منحهم القدرة على فرض الافضلية التهديفية أمام العراق والصين .
ولفت أبو زمع الى أن الفترة المقبلة يجب أن يتخللها الوقوف على بعض الأخطاء التي ربما رافقت منتخب النشامى فضلا عن ضرورة استمرار حالة التركيز الذهني لدى اللاعبين حتى نهاية المشوار.
وقدر أبو زمع جهود الأمير علي واتحاد كرة القدم والأجهزة الفنية والتدريبية والطبية لمنتخب النشامى التي كان لها دورا بارزا في صناعة هذه الأفراح التي أتمنى استمرارها.
عوض: صدارة مستحقة
قال مدرب فريق شيحان ونجم المنتخب الأردني وفريق الفيصلي سابقا عدنان عوض إن منتخب النشامى استحق الصدارة عن جدارة بفضل الكوكبة المميزة التي تعج بصفوف المنتخب والتي نجحت في أثبات قدراتها على أرض الواقع أمام العراق والصين.
وأشار عوض إلى أن حظوظنا ببلوغ الدور الحاسم واردة في حال بقيت الأمور تسير على ما هي عليه الآن مع ضروة التأكيد على وجوب حصر التفكير الآن ببلوغ الدور الحاسم فقط، وبعدها سيكون لكل حادث حديث.
ديان: الفوز على سنغافورة مفتاح التأهل
من جهته أكد المدير الاداري للمنتخب الأولمبي الأردني ديان صالح أن الانتصارين هما بمثابة انجاز جديد تفتخر به كرة القدم الاردنية حيث أصبح منتخب النشامى نموذجا مشرقا بالتطور والازدهار .
وأكد ديان على أن التكتيك الواقعي للجهاز الفني وعدم الانسياق خلف حماس المنتخب العراقي والصبر الكبير من لاعبينا واجادة استثمار الفرص المتاحة ساهم إلى حد بعيد في بلوغ الهدف المراد .
وأضاف ديان أن قوة الخط الخلفي وسرعة الانتشار والانطلاقات الهجومية المكوكية وقطع الهجمات من منتصف الملعب قادت الى تحقيق الفوز على التنين الصيني الذي ظهر بمستوى متطور بعكس المستوى المتردي الذي ظهر عليها أمام منتخب سنغافورة.
وحول قدرة النشامى على بلوغ الدور الحاسم للتصفيات أجاب ديان بأن الفوز على سنغافورة سيفتح أبواب التأهل أمامنا بصورة أفضل، صحيح أن النشامى انجزوا الأصعب لكن كافة الاحتمالات تبقى مفتوحة بعالم كرة القدم وهذا ما يجب أن يتنبه له نشامى المنتخب.
واعتبر ديان أن فرصة التأهل لنهائيات كأس العالم ممكنة ، فتواجد النشامى بالدور الحاسم عبر مجموعة تضم خمسة منتخبات يتأهل منها صاحبي المركز الأول والثاني الى البرازيل مباشرة فيما تبقى فرصة صاحب المركز الثالث بين مد وجزر يجعل تحقيق الحلم ممكنا ولا شيء مستحيل بعالم المستديرة .
طعمة:كل الحذر من الافراط بالتفاؤل.
وقال المدير الاداري لمنتخب الشباب الأردني ماهر طعمة أن رسم الامنيات بوصول النشامى للبرازيل سيبقى مستمرا ولن يتوقف عند حد منوها بأن مباراتي سنغافورة هما من سيحملان الخبر اليقين بقدرة المنتخب على بلوغ الدور الحاسم .
وحذر طعمة من مغبة الافراط في التفاؤل والفرح كون المهمة لا تزال صعبة للغاية وتحتاج لمزيد من الجهود وحبات العرق كون كافة المنتخبات المنافسة في المجموعة تطمح بالتعويض في اللقاءات المقبلة وهو ما يجب أن يضعه منتخب النشامى في عين الاعتبار.
أبو عليقة: فكر حمد رائع.
وعبر اللاعب عمار أبو عليقة عن ارتياحه الكبير من ظهور النشامى بهذا المستوى المتميز والفريد من نوعه مشيرا الى أن الفكر الناضج والرائع للمدير الفني العراقي عدنان حمد لعب دورا محوريا في رسم ملامح الانتصارين.
وأكد أبو عليقة بأن أكثر ما يلفت النظر بمنتخب النشامى هو الانضباط العالي للاعبين وهو ما أراه لأول مرة بلاعبي المنتخب الأردني مما يؤكد تطور مستوى اللاعب الأردني بصورة متسارعة بفضل تطبيق نظام الاحتراف.
وأضاف أبو عليقة بأن سقف الامنيات عند جماهير كرة القدم الأردنية قد ارتفع مما يفرض على لاعبي المنتخب ضرورة التحلي بالمسؤولية الكبيرة حيث نمتلك فرصة تاريخية وكلي ثقة بقدرة اللاعبين على استثمارها بالصورة المثلي بإذنه تعالى.
سلطي وافتخر
اؤكد قدرتنا لللوصول الى كأس العالم واؤكد واجزم انا رح نوخذ الكأس
لأنو احنا شعب دقر اذا حطنا اشي برسنا منجيبووخااااااااااوه[/fot1]
http://www.youtube.com/watch?v=8oSdDNPc4kE&feature=player_embedded
