null
أكنا نحتاج أن نجري على الوحل ,
لتعلق بداخلنا ذكريات المطر و الحب
لم يتسنى لنا المشي على رمل البحر كما وعدتك
و لم أكتب إسمك بجانب إسمي على سهو من رفاقي كما أخبرتك
كنت أخاف أن يتفطن الواقع لك فأخسرك
لذا يا وجعي لم أعد أريدك ,
أخاف أن أخسرك رغما عني
فأبكيك ضعف البكاء و أعيش لك...
لا يمكن ان نتصالح مع كل الأشخاص الذين يسكنوننا ،
و أنه لا بد أن نضحي بأحدهم ، ليعيش الآخر ،
و أمام هذا الاختيار فقط نكتشف طينتنا الأولى..
لأننا ننحاز تلقائيا الى ما نعتقد أنه الأهم.. و أنه نحن لا غير
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.