عندما أدرت ظهرك لي ..
تقلّصت حاجتي,وأخذت بيدي للحياة دونك !
لا أشعر بالرضّا .. ولكن ها أنا أتقبّل القدر ,
ولو أني أصبحت أرتطم بصورة وجهك السعيد
في كل غمضة عين وتخيلات مزعجة ..
والتساؤولات على ضفاف القلب ترددّ :
ماكان هذا الشخص؟
( نعم أنت ولكن بشكلٍ مختلف) .
كم مرة يقدّر الله لي بأن ألتقي بصديقة تضع نصف راحتها في قلبي ..
تُخبئ لي الكثير من السعادة , إن حزنت .. أجدها تحمل حزني فوق أكتافها ..
بل تضعني جيداً بين عيناها وتظهر لي إبتسامه بمعنى ” أنتِ بخير الآن ”
~[ لكن أين هي الآن ؟؟ !!!!!!!
هل كان علينا الإصغاء لحديث يسوء بنا دون أن ننطق شيئاً؟
ماكان ذلك المانع؟
ارتد كلاماً منه في صدري .. بينما كنت أنا أٌراقب !
- ذلك المزعج الذي عند الله (سيحاسب) -
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.