نتائج البحث

ساقني إكليل الشوق ولكن حين قدمت علمت أن كل شيء يولد كما شاء القدر

جاء القلم ثائرا والورقة حائرة فسكت الكلام

وقفت عند حدود مملكتك فرأيت إمراة تختبئ في أنفاسك ترتشف القهوة وانت وحدك من ينتظر عطرها هي انت وانت هي فلم تبقى بكلماتك مشاكسا

أصالة الناس في طهر طباعهم وصدق حرفهم في صفاء مدادهم ولولا وجود الطيبين ... ما كنت أنا في عدادهم... بوركت أخت ريم مرورك شرف لمن يوشّح توقيعُك حرفَه ...

أوصدت الأبواب وأقفلت النوافذ فثم ريح مجنونة اليها قادمة..

سألقي بكل الأحرف في موقدها الشتوي إن هي أطالت عليه الغياب هي النار والهشيم والرماد وموقدتها هي الأداة وهي النار والاحتراق

تمنحني الحياة وأنا أخطو نحو الثلث الأخير من الليل.. ننتظر الصباح لنشرب القهوة في سماء الوطن

هم كانوا ونحن صرنا... بداية أستميح الأخت * فرحة الأردن * عذرا فقد أبحت لنفسي أن أوظف من عبارات موضوعها * لماذا تغيّر طعم التّفاح * ما أعانني على اكتمال صور مشهد موضوعي... فالعذر منها.. *** كانوا يبدؤون يومهم بجد... يصابحون شمس حزيران التي كانت أكثر صرامة في انتزاع...

أيا غزالة صحرائي كفاك هرولة أتعبني المسير ... بحثا عن عينيكِ

وجمعتكم مباركة..... ........... وتصبحون على خير........

جزاك الله خيرا أبا بشار الصحيح عندي مشكلة في الجهاز كل ما أغلقته ورجعت بعد ساعات لأعيد فتحه يتأخر كثيرا لدرجة أنني أضغط على مفتاح التشغيل فلا يؤثر فيه... فأسعفني وبارك الله فيك..

لا غروَ إن كنتِ " نَصّا" وباقيِ الكواعبِ "جُمْلةْ" ولا غرو إن كنتِ " ركنا " وباقي الجميلاتِ "فَضْلةْ " فإني اصطفيتكِ "اسماً" وكلَّ الحرائرِ " فِعْلَهْ "

>> سنعصر الوقتَ لا نُمضي عقاربه...ونترعُ الكونَ والأنسامَ بالغزلِ

> يهتزّ القلم بذكر أنسهم.. وتحترق القلوب لاستبطاء قربهم..

> لا تعرف قيمة الزمن... إلا في لحظات الانتظار..

دم الشريفَيْن وشْمٌ في أياديها...... لا يمّحي، وهو كُحْلٌ في مآقيهــــا ولا تزال على عهد الوفاء لـــــه ... .تصون أنفاسه الحرّى وتذكيهــــا ولا يزال على عهد الوفاء لهــــا......يسقي وآخر يستسقى فيسقيهـــا يا نخلة القدس يا رمز الشموخ لها .. هذا اليقين الذي في القلب يحييها ويجعل القدس أقوى في...

من الدّلالات على وحدة الضّفتين هذه المشفى الذي حملت اسم ( الأميرة عالية) لعقود طويلة...

هي الخليل التي خطّت وثيقتها .... بأحرف من دماء من مصلّيها

وغادر التين والزيتون طورهما.... وهاجر الطور منها وهو يبكيها