وتناهت الى احضان سمعي همساته كزهرة ندية فاح شذاها ليستوطن مساحات فكري وارتمت بين ذراعي اشواقه معانقة
هو سر ثغري الباسم
وهو ذاك الخيال المطرق سمعا الى امنيتي
وهو حلمي المكسو حلة الامل
وهو انا
وانا لا شيء دونه
هذه احد ردودي على همسة طلب مني الرد عليها
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.