اشتقت إليك وناديت بأعلا صوتي
وعاد صدى الصوت ليس له مجيب الا همس الأنين
زفرت برتياح لوجودك بين أنيني ونواحي فكن كما تريد
فشوقي إليك لن يتبدد وهمس أنيني يتوقف وسيطرق بابك يوماً
لايريد الدخول لااااااااااااااوانما يريد الرحيل ولكن يستأذن في ان يعود
يوماً ما ….
وعندما يطرق بابك لا تدعه...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.