إلى الزهرة التي تذبل مع الزمن لتجعل غيرها من البراعم تنمو وتتفتح، وتأخذ دورها في الحياة، إلى من لا تنسى أبدا، ولن أنسى في يوم من الأيام أفاضلها ، فكيف أنسى لون الحبر والطباشير على يديها .. !! ..
أستاذتي الكريمة .. أرفع كل معاني التـقدير والشكر لك .
عِشنا معكِ أروع اللحظات
تشوّقنا لأرق...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.