عندما تضيق النفس ويجرح الخاطر
نتوجه لحبيب أو رفيق درب
أو أهلاً وأحباباً [ بعد الله ]
نظنهم قادرين على مساعدتنا
في حمل الهموم ومسح الدموع
ونصدم لحظة الصد وعدم المبالاة
فـ] نتوارى إلى الخلف ونمسح الدمع في الخفاءْ
ونقبض القهر ونجعله سر بمنتهى الكتمان...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.