هنا أسجل الجزء الثاني من أنتحار شلالات النار حيث تهيم أحرفنا ساعات
برغبتنا بأن تكون خواطرنا نابعه من مشاعرنا
وساعات أخر تكون غضب وقهر وتحدي :::::::::
وأخرى ثانيه تكون شوق وهيام ولكنها تتصف بالكبرياء.....
ومع هذا وذاك .... ~<
نجد أنفسنا تدمع أعيننا رغبتا منا أن يفهم من نرغب بأن يفهم
بأننا عندما...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.