دقّ المهباش
كان المزاج سلسا..
والدنيا بسيطة، بينما راحة البال تتلمس برفق وجوه الرجال.
***
كان الحال: دفء نار، ورائحة هال.
كانت الحقيقة: مبخرة، وفنجان قهوة، ومهباشا.
أما السواليف فهي التي تترجم الحياة قصة يتم سردها بمتعة مع طقطقة الحطب وغواية النار، وإيقاع المهباش المتناغم مع جرّ...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.