في ذات مساء من امسيات الايام الماطر
وانا جليس بأنستي في احد الاركان حديقتي
فتظهر امامي عربة يتقدمها غزلان اثنان
ونور داخل العربة يسيرها الي
نور لم استطع النظر اليه لاول وهلة من شده انارته
فيقترب مني شيئا فشيئا
ويخاطبني ويقول لي :
انت ايها العربي
ان ربك قد انعم عليك
واردك ان تشعر بما لم يشعر به...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.