يااااا حزن

[وفاء معلم]

 

[وفاء معلم]

 

[وفاء معلم]

 

[وفاء معلم]

 

[وفاء معلم]

 

[وفاء معلم]

 

[وفاء معلم]

> جميل أن تعطيَ من يسألك ما هو في حاجة إليه، .. ولكنّ الأجمل من ذلك أن تعطيَ من لا يسألك وأنت تعرف حاجته به، فإنّ من يفتح يديه وقلبه للعطاء يكون له فرح بسعيه إلى من يتقبّل عطاياه، والاهتداء إليه أعظم ممّا بالعطاء نفسه.
> وإذا صمت صديقك ولم يتكلّم؛ فلا ينقطع قلبك عن الإصغاء إلى صوت قلبه؛ لأنّ الصّداقة لا تحتاج إلى الألفاظ والعبارات في إنماء جميع الأفكار والرّغبات والتمنيات التي يشترك الأصدقاء بفرح عظيم في قطف ثمارها اليانعات.
​

 

[وفاء معلم]

> أيا حزني العميق....

تعلّمت في شواطئك كيف أشرب ضوء القمر صدفة بحرية…….​

 

[وفاء معلم]

داخلي ……..
_ إرادة لا نهائيّة ….. لا حدّ لها إلاّ نفسها….
أحسها … أكابدها …
تفرّ منّي كلّما حاولت فهمها كما يفرّ النّوم من عيني
كلّما حاولت أن أتعمّقه وأحلّله..
ربّما لأنّها أصيلة تلك الإرادة … أكثر أصالة من التّفكير والعقل
فلا تكون موضوعا للعقل والتفكير…
بل العقل موضوعها وخادمها وسبيلها إلى بلوغ أهدافها..
​

 

[وفاء معلم]

هو الموتُ نِصْفانِ
نِصفٌ لقلبي
ونصف لقلبي الذي
كانَ يعشقُ طعمَ الفرحْ

هو الموتُ حيّ
وما كان يوما حَيِيّا
وما زال يسعى
كما شاء حرا
فلا كفّ ترجعُ نبضَ الذبيحَ
ولا كفّ تُوقظُ مَنْ قد ذَبَحْ

هو الموت نِصفانِ
نِصفٌ لقلبي
ونِصفٌ لقلبي الذي
قد نزحْ
​

 

[وفاء معلم]

قد نشعُر بالوحدَة بينَ كثيرٍ مِمّن يجلِسوُن حولَنا
وَقد نَشعُر بالُأنس بوُجوُد شخصٍ واحِد
ليسَ الأمرُ مُتعِّلقاً بعَدد مَن حَوَلك
بل بقلبِ مَن بِجانبَك. .
​

 

[وفاء معلم]

>> لا بَأس أنْ نَبكِي قليلاً ، أو رُبمَا كَثيراً فَبعضُ الدُروس لا نَستَوعبُهَا إلا وَجعاً ..​

 

[وفاء معلم]

> هي لحظةٌ تهتزُّ فيها الروحُ

حينَ أبوحُ للشعراء عن جرحي

وحينَ الجُرْح .. عن قلبي يبوحْ

أنا ما انطفأْتُ .. أَظلُّ مُشتعلا

فتيلُ قصيدتي الشريانُ

إنْ نَطَقَتْ .. تَوَهّجَتِ الجروحْ

هي صرخةٌ نَهَبَتْ صفاء الجوّ في صدري

أَيَا صدري..:

ظلومٌ أنتَ أطلقْني.. أحلِّقْ كيفَ شئتُ

وحين أغدو :

شعلةً في كهف قافيةٍ

يساورني القصيدُ فأعتلي سفحَ الشكوكِ

ولا أخافُ من الطموحْ

فُكي قيودي يا جراحي

حين أَغدو أو أروحْ

ما كلُّ حزنٍ يُستطابْ

ما كلُّ صدرٍ يَستطيبُ الدمعَ

إن ذَرَفَ الشّبابُ

فبشِّريني:

ما زلْتُ في وطني

أجازفُ باغترابي

بين فَكّي الأسى

رَضَخَ انتظاري

بشّريني :

لا اغتراب ولا نزوحْ

أوْ واعدي أَمَلي الذي فارقته

في عودةٍ للقدس ..

كي ألقاك في حضن النهار على السفوحْ

هي لحظةٌ تهتزُّ فيها الروحُ

حين أبوح للشعراء عن جرحي

وحين الجرح عن قلبي يبوح...
​

 

[وفاء معلم]

> أخ ......صديق........

رفيق........ شقيق........

مسميات كثيرة لقريب لا يلوح في الأفق..​

 

[وفاء معلم]

> ليلة لا تُنسى تلك التي قضيتها

عند ابن عمّي في جبل الزّهور

بحقّ سجّلتها بطيب نسيمها الذي

تناثر بين جوانحي وهو يرصد حركة

النّجوم ويشرح لي أسماء مجموعاتها

ومراحل حركاتها ...........

> كان الجوّ صيفيّا دافئا بطعم طيب

جبال الأردنّ الشامخة بكرامة أهلها.......​

 

[وفاء معلم]

إذا مر يومٌ؛ ولم أتذكر

به أن أقول: صباحك سكر…

ورحت أخط كطفلٍ صغير

كلاماً غريباً على وجه دفتر؛

فلا تضجري من ذهولي وصمتي

ولا تحسبي أن شيئاً تغير

فحين أنا لا أقول: شيئا..

فمعناه إنّي أحترمك أكثر....
​

 

[وفاء معلم]

أيا حزن.......

ابتسم مرّة ......

واستأنف عبوسك

فمحطاتنا طويلة معا​

 

[نورس الحياة]

مدونة جميلة جدا
آسآل الله آن يبعد الحزن عن الجميع
وآن يسكننا الفرح وإياكم دوما

 

[وفاء معلم]

مشكورة أخت نورس

ورزقك الله من الفرح

ما يديم عليك السعادة

أهلا بك دوما​

 

[وفاء معلم]

>> يااااااااااااااااااااا رب

لا إله إلاّ أنت​