هذه الدنيا،,,,,
كأنها محطة قطار لا تنتظر الركاااب..
كأنها نهر جاااري يجرف معه من لا يعرف العوم...
كأنها بركان يحرقك أذا استقزيتها...
كاننا معها في سباق مابين لقاء وفراق...
فيفارقك أشخااص ولايبالون...
وتفارق أنت اشخاص وهم يبكون...
ففي اوقات تكون أنت الطفل المدلل...
فتأمن بهذه الدنيا وتغفل عن...