أشكرك جمانا على المرور الطيب
لكن للأسف آشياء كثيرة تكون نهايتها رماد
علاقات كاملة تنتهي وتخلف وراءها الرماد
ذكريات تزول ويبقى الرماد
هذا ليس تشاؤم بل محاولة لوصف
واقع الحال لا آكثر
أشكرك مجددا على التواجد العطر
null
المشهد الأول :
null
إبن عآق وأم أعطت حتى إُنّهكت جسدهآ
يكبر ويرمي بهآ بـ دآر المسنين يرحل عن نآظريهآ بعيداً عنهآ
الأم إحترق قلبهآ وبقي الرمآد فألم حبهآ لإبنهآ لم يسمح لهآ بأن تزيح الرمآد
فـ قطعة الألم تبقى آخر ذكرى لإبنهآ حتى لو كآنت مؤلمه
المشهد الثآني :
null
زوجة تسعى لرضى...
كلما سرنا وضعنا شمعات لـ نضئ حياة الغير ،،
كلما سرنا وجدنا من ينتظرنا لـ نضئ حياته ،،
كلما عشنا أدركنا بـ أننا لن نكون سعداء
إلا إذا شاركنا الناس بـ حياتهم ،،
كلما نظرنا إلى حياتنا وجدناها لا تحلو إلا بحمل شمعات ،،
أضئ أخي و أختي حياتك بـ شمعات ،،
:: شمعة إيمان ::
بإن الله لن يضيع عملك...
كل الشكر لك وردتنا النقية على هذه المشاعر العفوية
جميلٌ ما خطه قلمك خاصةً وانه من القلب
جمانا تستحق كل الكلمات العذبة و الراقية
وتستحق كل التقدير و الإحترام
مميزة في حضورها وفي غيابها
وصاحبة تواجد طيب
تحياتي لك يا ملكة صقر الجنوب (( جمانا ))
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.