لو أدركنا حقاً آثر كلماتنا في الغير لإنتقينآ آبهاها حلة
الكلمات تبقى جرح غائر فعلآ بالنفس
مهما تظاهرنا بنسيانها أو التغاضي عنها تبقى
على سدة الذاكرة نسترجعها كلما سنحنا للذكرى
بأن تعود
رائعٌ مساؤك يا فرحتنا الأردنية
ولا عدمنا الله طرحك الراقي :2 (194):
من آجمل ما قرآت هذا المسآء على الإطلاق
طرحت فأبدعتِ الطرح وهذا ليس بجديد عليكِ
فكر بغيرك هي دعوة للتآلف مع مشاعر الآخرين
في حزنهم وفرحهم وجرحهم :2 (194):
دعوة للتآخي المطلق مع الغير
رائعٌ ما قرآته هنا
تقبلي مروري مع تقييمي المتواضع
وانا مهما قلت لا أوفي أحداً حقه من الثناء
حتماً سأعود مجدداً ولن يمنعني الدخول إلا مشيئة الله
ساعود كما عهدكم بي دوماً
أنا لا أغادر إلا لظرف استثناء
وقدر الله ان يكون الإستثناء الآن
ودي وتقديري لك أختي الحبيبة منار
ورب آخٍ لك لم تلده أمك :2 (194):
أسأل الله لي ولك وللجميع التوفيق وتحقيق
طموحاتهم وآحلامهم بمزيد من الصبر ومزيد من
الجهد وأهمها الثقة بأن ما عند الله قريب
دام حضورك المتآلق في موضوعاتي غاليتي منار
يكفيني حضورك الدائم شرفاً لي يا زهرة
كلماتك غاية في الروعة وإضافتك متميزة مثلك
أنتقي ما أشعر بأن الكل سيتفق عليه لملامسته قلوبهم
قبل عيونهم
تحياتي لك
null
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.