نتائج البحث

بوركت ودمت وجعل الله المودة بين أولى القبلتين وعمّان الأخوة هاطلة كما رأيت مشكور أخي العزيز

> تملتلئ الأرض رغدا بصدقنا مع أنفسنا، وتحتلب الضرع وقودا بثقتنا بحقيقة مشاعرنا، ونتوه بل قد تتوه بنا الدنيا بمفاجآتنا المرّة. > اكتسيت حلّة من الضيف الأبيض بنقاوة ما قرأت.... فتقبلي مروري مشكورة أختي الكريمة

ميشيل وجورج كانا في مكان ناءٍ فأحسّا بعطش شديد وجوع ملهب، وما هي إلا سويعات قليلة حتّى تراءى لهما هلال مسجد من بعيد. وبينما هما في طريقهما للمسجد قال جورج لميشيل سأغيّر اسمي من جورج لـ محمّد لأضمن التكريم عند من سنجده في المسجد. في حين رفض ميشيل أن يغيّر اسمه ولمّا وصلا قابلهما شيخ...

كـدفـاتـر الـدمـع الـتـي احـتـفظت بـهـا ... أمّــي وخـطّـتني بـعـين الـحـزن ذكـرى غــيــم الـقـصـيد أســوقـه بـعـواطـفي ... وأفـيض مـن شفة السحاب إليك بشرا

الحرف مرآة... لا يعكس صورة القلم بل جوهر الكاتب....

> لا أدري والله لمَ لا أحسن المجاملة؟ مع أنّها سلاح العصر عند الكثيرين..

> أشكر إدايّتنا الفاضلة فرحة الأردن لحسن مرورها ... جزاك الله خيرا وأسعدك في الدارين.

قمّة الإيثار... أن تحس أن هناك من يلغي وجوده لتكون في حياته،، ّّويؤثر على نفسه ولو كان به وجع حتى ترتاح وتسعد... ّّوينسى آلامه... ويبتلعها بقسوتها لتبقى بجنبه ولا تتركه ّّيتذوق مرارة الـ..... مع البقاء ... ويلتسع من نار القرب بإحساس الـ ... وينتهي لتبدأ أنت... مهما كانت الرهانات...

يَمُنّـونَ أنْ خَلّوا ثِيَابـي ، وَإنّمَـا عَليّ ثِيَابٌ ، من دِمَائِهِـمُ ، حُمْـرُ وَقَائِمُ سَيْـفٍ فيهِمُ انْـدَقّ نَصْلُـهُ وَأعقابُ رُمحٍ فيهِمُ حُطّـمَ الصّـدرُ تَهُـونُ عَلَيْنَا فِي المَعَالـي نُفُوسُنَـا وَمَنْ خَطَبَ الحَسناءَ لَمْ يُغلِها المَهـرُ أعَزُّ بَني...

لو طُلب إليك أن تكتب العدد 100 بالحروف، فهل ستكون صورته : مائة أم ماءة أم مئة؟ مع شكري لكم

أنتِ ملاذي فلا أبسم بغيبتها .. لو كان حولي أشرف العرب أودعتك الرّوح لا أبخل بها أبدا... فلا حياة لجسم ناقص القلب

البردُ يزأرُ والأضالعُ ترجفُ... ....والرّيحُ تخترقُ القلوبَ وترشِفُ والكهرباءُ تقطَّعَتْ أنفاسُها.... .......فخَبا ضياها واستشاط تأسّفُ والنتّ يصرخ راجفا في برده... ....لِمَ قَدْ عراني في الشّتاءِ تَوَقُّفُ؟ إنّي لأمضي في لقاء حبيبتي... هي دفء روحي حين الشمس تُكسف

> اللهمّ إنّي أسألك والمآذن تصدح بذكر الله أكبر هذه اللحظة أن تجعلها سقيا رحمة لا سقيا عذاب... > وأن توحّد صفّ الأمّة لما تحبّ وترضى.......

سلّمك الله أختي الكريمة وبارك خطاك... وأسعدك مرورك فخر للحرف وكاتبه وبوركت...

أشكر حضورك الراقي ومرورك الأنيق وأهلا بك

قمت بنشرها بنجاح شكرا لك أخي أبي بشار

هذي خاتمة الخطاب... بتظلّوا دايما طياب لو أبو جهل رجع تاب ... ما بلاقي غيركم خلاّن

وجد الحجّاج على منبره مكتوبا: ( قُلْ تَمَتَّعْ بِكُفْرِكَ قَلِيلًا ۖ إِنَّكَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ) فكتب تحته: (قُلْ مُوتُواْ بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ)

قال يهوديّ لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه: ما لكم لم تلبثوا بعد نبيّكم إلاّ خمس عشرة سنة حتّى تقاتلتم؟؟ فردّ عليه عليّ رضوان الله عليه: ولمَ أنتم لم تجفُ أقدامكم من البلل حتّى قلتم ( يَا مُوسَى اجْعَل لَّنَا إِلَـهاً كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ )؟؟! فأفحمه