سيظلّ حُبّكِ في دمي قنديلا
ما دمتُ حيّا ما عزمتُ رحيلا
سيظلّ في الشريانِ حرّا نابضا
لا يـقبلُ التّغيير والتّبديلا
هذي عهودي مذ سكنتِ جوانحي
ما حِدْتُ يوما عن هواكِ سبيلا
تدفق في البطحاء بعد تبهطل وقعقع في البيداء غير مزركل
وسار بأركان العقيش مقرنصا وهم بكل القارطات بشنكل
يقول وما بال البحاط مقرطما ويسعى دواما بين هك وهنكل
إذا أقبل البعراط طاح بهمة وإن أقرط المحطوش ناء بكلكل
يكاد على فرط المحيص يبقبق ويضرب ما بين الهماط وكندل
فيا أيها البغقوش لست بقاعد...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.