أقسمت لكَ....
بأنّ ودّكَ ليس نسيجا من فن الكلام
بل مبدأ والتزام بحياة ملؤها الطمأنينة والأمان...
اعترف لكَ....
بأن الصداقة تواصل وانسجاااام...
حين أقسمت أمام الله بأن أكون لكَ درع الأمان...
وستبقى لي الصديق على مرّ الزمان...
يا من ازدهرت أيامي بصدق وصلك...
>> صديقك هو من:
يكون معك في السّراء والضّراء،
يؤثرك على نفسه، وينصحك إذا رأى عيبك
ويشجعك إذا رأى منك الخير
ويعينك على العمل الصالح
وهو الذي يرفع شأنك بين الناس،،
>> أعترف أننّي اشتقت إليك
تركت وسادتي تسبح في دمعي
انتظرت رسائك وسؤالك عني
مهلاً سيدي
قف قليلاً،،
فقد امتلأ كأس صبري
سأعترف لك
وسأرفع صوتي
لأسرد حنين شوقي لك
لا أريد عتابا
قل لي ما سبب غيابك؟
وسأقترب
لأهمس لك
بأنني اشتقت إليك...
>>صباحي يختلف عن كل الصباحات صباحي عينيك
اشراق الشمس في فجر الربيع
صباحي همسك
لحن يعزف على أوتار اللقاء
صباحي بسمتك
بلابل تغرد فوق أغصان الروح وتشدو للقدر أروع أغنية
صباحي يختلف عن كل الصباحات
فصباحي أنت أنت
يسعد صباحك يا خافقا بين الحشا والروح
>< لعمري الموت ما فتك بقاتل××× كما يفتك جفاك بالوريدِ
أتتركني ويصرعني فراق×××يسدّد رميه القاتل وريدي؟
فكم قد عشت أياما بقرب×××لها في الروح ما يدني البعيدِ
حمدت الله أن قد صرت أجني×××ثمار محبّة وهوى وطيدِ
إلى يوم أمات الفهم عقمي×××فشقّ جفاك في لبّي رعودي
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.