أشبه.....
ما أشبه عالمنا العربيّ
اليوم ببيت العنكبوت من
حيث تداخل خيوطه ووهن
تماسكها،،
ولكنّها السّياسة التي تفتّ
عضده أضحت فنّا من فنون
الكذب الملوّن بأشكال لم
تعهدها العنكبوت..........
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.