اللحظات الهاربة ........
>< أيّها العمر الصيفيّ،
المتولّد من خريف العمر
سقيا لك ولعهدِك الوعدِ،
وطوبى لحروف الأبجديّة بين يديك،
فما زالت شظايا أمسك تسير بك في
صراط رغائبك الخضراء،
وما زالت أعصاب ضرسك القديم،
تلسع عصفور الأدب تحت لسانك،
فتوقظ فيه سيولا من حريق الروح،،
ياااااااااااااا
>>يا ليتني و الريح ُ
في قلقي توسوس ُ بالعذاب
يا ليتني أعلو ..
إلى قمر ِ الإياب ،،
همْ لوّنوا أرق َ الفُراق ِ ..
و أبرقوا للزعتر المُشتاق ِ
أن يصحو على ألق ِ الحنين ْ
هم أيقظو بين الجراح ِ و نارِها
عشقي الدفين،،،
>><< عندما نعيش لأنفسنا تبدو الحياة
قصيرة ضئيلة، تبدأ من حيث بدأنا نعي،
وتنتهي بانتهاء عمرنا المحدود، أما عندما
نعيش لفكرة فإنّ الحياة تبدو طويلة عميقة
تبدأ من حيث بدأت الإنسانية، وتمتد بعد مفارقتنا
لوجه هذه الأرض،،
ليتنا ...........
ليتنا نمتلك من الصّبر
ما يعيننا على الثّقة
بالآخرين، وليتنا نحرص
على نفوسهم حرصنا
على أنفسنا،،
لك الودّ على مرورك الكريم
ودمت أختا راقية الحرف
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.