نتائج البحث

قال تعالى"وَمِنْ آَيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِلْعَالِمِينَ" >تعدّدت مشارب العلماء في تفسير هذه الآية، بما يوضّح أنّ الاختلاف والتّنوّع والتّعدّد هو من سنن الله الفطرية، التي خلق الناس عليها، مدلّلين من...

لا تحاول سيّدي... فلكلّ قلب مالك .. زعموا أنّ ملكاً عشقَ امرأةً فما استطاعَ الانكفاء.... فقرَّرَ الفوزَ بها طوْعاً لأمر الاشتهاء وبينهُ وبينها وزيرُهُ ذاكَ الوزيرُ حبيبُها وعاهدتُهُ بالوفاءْ لكنَّهُ الملِكْ !!! مَنْ صدَّهُ هلِكْ !!! كلُّ الرَّعيّةِ...

مشكور أخي العزيز وكم كنت أتمنى الوصول لتلك الخطط التي هي جزء من صميم جهد المعلّم فبورك جهدك

إشراقة زاهية بعبر واعظة منطوية على نفس واعية حريصة كلّ الحرص على الارتقاء بهذا الصّرح الشّامخ وهي دلالة أكيدة على الموضوعيّة وقبول الرأي الآخر بسعة صدر... وممّا استرعى انتباهي ذلك المستوى اللغوي المصوغ بإحكام وسلاسة،،، فلكِ ولكلّ طاقم العمل الدؤوب هنا أمواج سابحة في علا الفخر من الشّكر...

إليك معلّمي،، إليك صانع الأجيال، إليك زارع الأمل في صخور المحال،، أقول،، من فيض ما خامروك به،، أشعلت روحك في الآفاق مصباحا ورحت تزرع في الأوطان أرواحا ورحت توقد في الأبدان مفتخرا عزيمة تغمر الأكوان إصباحا ورحت تبني منارات العلا شهبا وتوقد الحلم آمالا وأفراحا...

رائعة وأكثر بوركتِ

لكل مقام مقال ..... ليتنا نسدّد رمينا جيّدا قبل أن نُلقي بحمم حروفنا هنا وهناك نَشدو النصح، ونبرق العظة نمتطي الصدق، ونخاطب الألباب نسعى للبناء، ونشيّد الأجيال ونُسلّحها بأنقى وأعظم سلاح (الكلمة الطيبة)

ها هي بوادر الإشراف قد أينع ثمرها، متابعة حثيثة وغوص في أعماق النّصوص ومثابرة خلوقة، وصدق في النسج،،، لكِ فيض عرفاني وأنهار امتناني،،

بوركتَ أخي على مرورك الكريم ودمت عزيز المهابة قيّم الخطوات وأهلا بك دوما

لكلّ مقام مقال >< مقولة توارثها الخلف عن السلف، وعبّروا بها عن مدى مطابقة الكلمة لسياقها الذي قد تسمو به، أو تهفو به إلى ما لا يليق فتصبح مأخذا عليه بدلا من أن تعدّ سمة دالة على رفعة جوهره وعمق أصالته،، >< وهكذا نجد من الناس من يحرص على انتقاء ألفاظه قبل أن يطيّرها؛ لأنه يعي تماما أنّ تلك...

قد أكون تائها لحظة بدء جولتي فالرحلة بعيدة، والصحراء ممتدّة والمياه آسنة لا تروق لشارب،،، وهكذا فالمسار عسير والرؤى ضبابيّة ولكنّني سأبحث عن فرح الدنيا ليس في ملامحك بل في قلبك دمت وبوركت وحيّاك الله

قد أكون تائها لحظة بدء جولتي فالرحلة بعيدة، والصحراء ممتدّة والمياه آسنة لا تروق لشارب،،، وهكذا فالمسار عسير والرؤى ضبابيّة ولكنّني سأبحث عن فرح الدنيا ليس مي ملامحك بل في قلبك دمت وبوركت وحيّاك الله

أبحث عن وجودي في مكان لا وجود للوجود فيه ... أبحث عن بصماتي في مكتبات لا تحوي أي بصمة ... أنقّب عن نفسي بين حطام السنين وبقايا مدمّرة ... أبحث وأبحث..... وسط ضباب الشتاء وغيوم مكومة ... أنقّب وسط أمواج البحار،، وصحراء ورمال مبعثرة... أتساءل أين أنا ؟؟؟...

يجتاحني هشيم الضباب كلهب يلتهم أوداج السيقان، فينفث ظلمة تطمس فتات أنفاسي، فيعتريني عمى فلا أبصر إلا حروف أحفظها منذ أجل تبدأ بسكون ثابتة ثبات العمر،، ولا تنتهي مهما حُرّكَتْ ضمائهاااااااااا

المشاعر كثيرة لا تقتصر على الحبّ والحزن، وهي متناقضة ومتقلبة، من فرح إلى بكاء،،، إلى ضحك، إلى ابتسامة،،، أو قد نتذكّر بعد نسيان، أو نلتقي بعد غياب ، فمشاعرنا كثيرة وتكثر أوصافها ومسمياتها ، ولا يهمّنا الآن وصفها أو مسمياتها اللغوية، بل المهم هو طبيعة شعورنا ذاته، المهم هو...

لا نتحدث عن المشاعر إلا إذا تحدثنا عن الحب أو الحزن و حسب، فهل مشاعرنا ما هى إلا الحب و الحزن ؟! إننا إذ نحب،،،،،، فإننا نمتلأ بالمشاعر الطيبة تجاه من نحب، وعندما نحزن تصيبنا الحكمة ، فنتعقل و نتريث ونفكر بهدوء، البكاء حينها يكسبنا قوة وليس ضعفاً ، تصبح مشاعرنا صادقة كلما كان حبنا...

أتساءل: كيف تجتمع القناعات و المجاملات؟؟ كيف تغدو الكلمات وسيلة للمهاترات؟؟ كيف يمكن أن نعتصر ألما ونتصنّع الابتسامات؟؟؟

أيّتها الأردنيّة الشّامخة شموخ تاج العزّ والفخار على جباه سكبت من دماء الأجداد ما ربا عليه برتقال حيفا وسرى به نهر الأردنّ الطّموح وأضحى شامة على قبّة الصخرة إليكِ وإلى كلّ أردنيّ وأردنيّة يلفّ عنقه/ا الطاهر كوفيّة العروبة والسؤدد أسمى آيات المهابة والاحترااااااااام..

تلك الحجارة .. تُجمل في قلبها حبا نقط من قلب جدي فيض روحه متناثر كالنجمات في سمائي وعشرات السنين من وهج الفراق لا تمحو أثر قبلته على جبيني بيت جدّتي!! ولجدتي بيت مثخن بالذّكريات الراسخة في شرنقة الرّوح رسوخ الإبهام في اليد،، فما أروعك بيتا وما أرقاك ذكرى،، تقبّلي مروري...

عندما يسود الضباب >عندما تنحني الكلمات لغير دلالتها، ويخطّ القلم لتعداد السطور، ويسيل المداد غثاء على سطح جاف محمّلا برغاء أجوف مطليّ بلون باهت، يشي بهوة تنفرج بين الكلمة والضمير، يصبح الحرف فضفاضا لا يحمل من مكنون النفس ما يعتري وجدانها، وكذا القلم يغدو خدّاعا لا يؤتمن على بوح أمين، بل...