أمشي إليكِ.....
هو ذا قلبي
يشدّ إليكِ رحالَ السنابلْ
ويمشي
على ضفة الحُلْم أغرودة
نحو قلب الحبيب الذي
أضحى لي حزمة
من مشاعلْ
وأمشي إليكِ
أمدّ حبالَ الودادِ التي
ضاق عنها
بريد الرسائلْ
وأمشي إليكِ
فلا القلب يتعب من رحلة الحبّ يوما
ولا الخطو يعيق كفّي الحالمة
صبحا...
أنتِ الحنين
>< سأحتفل بكِ رغم سكوتك ..
وسأستنشق رحيق صمتك
رغم لهفتي
كي أحيا من جديد
بين لذّة الحنين ونار الاشتياق،
>< يقتلنى الشّوق
ليعلن فوزك
في كلّ صباح ومساء ...
>< أنا المقتول والمذبوح والضائع
في سراب عينيك
كيف لا أذكرك
ودقّات قلبي عزفُها أنتِ ..
وأنفاسي تتنهد بك...
للحرف جولة في جوف النفس
تستقصي لبّه، وتستظلّ ركنه
وطالما رسمت النصوص معالم
أقلام تفجّرت على بياض الورق
دررا،،
هنا يستعصي الوصف لتكامل
معالم البيان المحكم بأسطورة
الرسم المتأنّي ذي السفح المتألق
شموخا،،،
فأقف لأقول تمتلكين من المداد ما
يغوص في النفوس، ويجوب خوافيها،،
دمــــــــــــــــــــــــت
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.