احيانا تفتح الذكريات ابوابها على مصرعيها
لتهب رياحها دونما رحمة
فحينا تضحكنا
وحينا تبكينا
وحينا تمزقنا
وآخر تجمعنا
وما بين بين
نتلوى الما
شوقا
حيرة
حزنا
كل شيء
مسموح
الا اغلاق تلك الابواب الى الابد
ميس
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.