نتائج البحث

منورة الموضوع يا الغلا ~ آسعدني حضورك هنآ وبششده

أشتاقْ لقلوب جميلة ،، لطَالما أسعدني جَمال نُفوسها وطَاب خاطريْ بطيبْ روحَها ،، فأود أن يُرسل قلبي لها تَحية حُب وهمسة ود ،، بين حُروفها نبضات الإشتياق ،، ترددْ : مسآئكُم جميل كقلوبكُم ،،

ﺈذا رفعت يدگ ﺈلى السماء و ﻟهج لسانگك بالدعاء ،، فـ ثق أنگ في ﺈحدى ثلاث حالات [ ﺈما ﺈجابة ، ﺂو دفع سوء ، ﺂو ذخر للآخرة ] فلآ يعدم ﺂﻟعطاء

قآعده آسمع صوت الهويـآت ههههههههههه

أنت تستيطع أن ترێ ː الحيآهه جميلہُ بطرُقڳ >< لڳن الحيآهه ليست ڳفيله !* بتحسينّ مظھرهاا عند كُل حزينّ

ربي ، هب لي من لدنك “رحمه” تبشرني بأن الحياه : أجمل مما أراه الان !

مَ زآل يسآورنيّ يقين ّ , آنّ هنآككّ شيءَ ينتظرنيّ يتمنآهّ : قلبي , روحيّي , وععققلييّ ;♥♥ آللهم إنَ أمنيآتي تنبضضّ ! // فّ لآ تحرمنيّ فرحةةّ تحقيقهآ .. فّ إنكك آلوحححيدّ من يقولّ < ,,, " كنّ , فَ يكوووونّ " == // >♥

نَستسْلم لكنْ لا مَادمنا أَحياء نُرزق مَادامَ الأمَل طَريقُنا فَسَنَحَيَا

هنآك أناس : أخطئوا بحقي گثيرآ . . ؤ أعتقدت . بأني سأعذرهم ! ربمآ أخطأت ! بآلمبآلغه بآلاهتمآم و المحآفظة ﻋﻟيهم . . أهدوني جرحآ لن أنسآه أبدا . ... ۆ لن آعآملهم ب المثل . ! لانني اكتشفت أنهم يحملون بين حنآيآهم ﻗلبا خآليا و عقلآ لآيذكر أي تضحيآت و أي موآقف جميله جمعتنآ ربمآ . . ! سأﻓتقدهم...

مهما أشتده الغيوم في سمائي فأنا على يقين أنها سا تفرج إما بفرج يفرح قلبي أو كربه تزيدني قربا من ربي فلن أحزن كثيرا ما دام الله ربي ....

ﺳـأﺑﻗى إﻧﺳآنه [ﺭآﻗيه] ﻣﮬﻣآ ..♥ ..ﻗآﺑﻟت ﻣ̝̚ن أﺷﺧاص.. ..أﺳﻟوﺑي ﻟن ﯾﺗﻏﯾر.. ﻓ ..أﺣﭠرآﻣي ﮬو اﻟأﺳآس

إبتسموا ف نحنُ / نحمل دياانہ ﺂ̲ﻟ̲آســلآم فَ بمُجرد الإبتسامہ ’ تسجّل لگ [ حسنةه

كلما آحسنت ظنك ب الله آحسن الله حاالك ! وكلما تمنيت الخير ل غيرك جاءك آلخير من حيث لاتحتسب

أشخاصٌ أسقطُوا أنفسهمْ بِ أنفسهِمْ .. فَما كان منّي إلا أن أودّعهُممْ وأمضي !..

- يارب إجعل أمور حياتنا كَــ حُبيبات المطر تأتي بدون مَوعد , وتجعلنا سعداء ♥

" لآ آهتم كثيراً ، بِآلإنتمآء لإحدىَ طبقآت آلمُجتمَع ( ) بِقدر ما أهتم بِأن آكُون ضِمنَ طبقه" [ وَإنّكَ لعَلَىْ خُلُقِ عَظِيْمْ ] "*

اريد عزلةة / لكنني : اشتهي جمعاً من الناس يتحادثون و يضحكون ! اريد البكاءء / لككن : هناك ابتسامةة باردةة على وجهي ؛) اريد الصراخ / لككن : هدوءء قلبي يابئ ان يجعلني افعل ذلك !