نتائج البحث

حين يحل الظلام يبسم القمر حتى في الغياب ونجلس على طاولة مستديرة نحن وأاحلامنا نشرب قهوة بطعم الذكريات ونكتب بأقلام مدادها الدموع على دفاتر سطورها ايامنا ما ذهب منها وما هو . . آتٍ

تعبت اجامل واقول الهم أقفى وانا كل ما جيت يحضني الياس صمت

رائعة لانها واقعية سلمت يمينك اختي جنون

بيان صادر عني انا ميس يمنع دخول مدونتي لجمان ولا رح شن عليك حرب وع فكرة انا حاطة كاميرات مراقبة خصوصا الك هههههههههههههه

أعين بلا دموع هل توجد أعين بلا دموع!!!!! وهل تعصي الدموع علينا فتأبي الانحدار!!!!!!!! ان الدموع من أجل نعم الله علينا , فهي بمثابة تنفيس عن مشاعرنا الداخلية من حزن وألم وعذاب وفرح وبهجة وسعادة , ولهذا ما أصعب البكاء بلا دموع , وما أصعب أن يكون القلب باكيا , والدمع عصيا , او أن يكون...

انتقاء جميل أخية شكرا لكِ

نسال الله حسن الخاتمة جزاك الله خيرا

مساك سعيد اختي الغالية احلام ممممممم ربما بات الصمت والبوح سيان

غفوة على أحلام يقضتي ووجعي ينساب على خدٍ ... يُقَبِّلهُ الدمع الغيم لامنه بكى .. ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌ ينبت الوورد .. وعيني إلا منها بكت ; أنبتت همّ ياليتني نساي .. واتحمل الصد ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌ .. وأبكي ويمطر من عيوني شقى (غم) .. ! ‌ ‌اعيش لأيامي ‌ ‌ ‌ ‌.. وأشتاق للـ غد .. وافرح ليا قالو : ‌ ‌...

مممم اذكر غيرت الصورة الرمزية بس التوقيع تؤ شو غيرو؟؟؟؟؟؟؟؟

اهلا جمان تسرني متابعتك ربما سانقطع قليلا لا رغبة لي بشيء

لم اعتد يوما على فرض نفسي على احد ولا الحديث مع من لا رغبة له بالحديث ولا العتب علىمن اكن يوما له ذات معنى لذا اعتذر اعتذر

لم اجد نفسي عاجزة عن الكتابة كهذه الايام لا رغبة لي برؤية احد ولا الحديث ولا حتى الكتابة

عندما أخبروني ذات مرة أن لا شيء بوسعهم لتغيير الانا اغلقت كل المحاولات وفتحت دفتري ومسكت قلم رصاص وممحاة كلنا نخطئ

لا اعلم قرأت النص منذ البارحة ولكن عاجزة عن كتابة اي حرف محبتي اخية

شكرا لكن على المرور العطر حفظكن الرحمن

جمان وابو بشار شكرا على المرور الراقي

التخطيط للثقافة كزراعة الزيتون يقوم بها جيل لصالح جيل ولا يأكل من ثمر زرعه إلا طويل العمر د. حسام الخطيب

ليكن غرضك من القراءة اكتساب قريحة مستقلّة، وفكر واسع، وملكة تقوى على الابتكار، فكل كتاب يرمي إلى إحدى هذه الثلاث فاقرأه. مصطفى صادق الرافعي

الناس منذُ خلقوا لم يزالوا مسافرين ، وليس لهم حطٌّ عن رحالهم إلا في الجنّة أو النار لــــــــــ عبد الرحمن منيف