- كَ الماء الزُلآل هُو الصدق إذا إحتوانا ..
عِندما نُخطئ على أحدهُم من وراء ظهره بِ الحديث عنه أو التلفظ عليه وهو لآيدري ولأنستطيع الإعتذار له ..
يكفينا إحساس الندم بِ أننا أخطأئنا ذات يوم عليه ، حتى و إن كان لآيُعجبنا تصرفه فَ هذا لآيُعطينا الحق بِ أن نُمزقه في الخفاء بِ التلفظ او الحديث عنه...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.