لَديّ حنينٌ قاتِل يزورنِي كُلّ ليلَه لِـ أيامٍ ماضِيه
لبيتنا القَديم , غُرفتِي المتواضِعه , تِلفازِي الصَغير , سريري الوَرديّ , نافِذتي , تسريحتِي ,
لِ الليالِي الدافِئه التِي عِشناها فِيه , لِرائِحة المَطر فيه , لأصواتِ ضحكاتنا وَسهراتنا الرمضانِيه , لِقصصٍ وُشِمت أحداثُها بينَ
جُدرانِه...