نتائج البحث

على زوايا الحزن ، ترحل بنا أحاسيسنا إلى مكان لا عنوان له..

الحب علمك الغياب و علمني الانتظار

هناك أسئلة تأتي ليلاً .. ! ولعل غداً ياتي ومعه الجواب .. "

لكم من الشكر ما تفيض به أرواحكم طهرا.. فمتابعتكم الراقية توحي بزخات من طيب أصلكم... فلحزن السماء وزملائها جميعا دون استثناء أبرقها بعمق أصالتكم ألف شكر وأكثر..

نسيت ملامح وجهي القديم ومازلت أسأل: هل من دليل؟! أحاول أن استعيد الزمان وأذكر وجهي.. وسمرة جلدي شحوبي القليل ظلال الدوائر فوق العيون وفي الرأس يعبث بعض الجنون نسيت تقاطيع هذا الزمان نسيت ملامح وجهي القديم * * * عيوني تجمد فيها البريق دمي كان بحرا تعثر كالحلم بين العروق فأصبح بئرا...

قالت: حبيبي.. سوف تنساني وتنسى أنني يوما وهبتك نبض وجداني وتعشق موجة أخرى وتهجر دفء شطآني وتجلس مثلما كنا لتسمع بعض ألحاني ولا تعنيك أحزاني ويسقط كالمنى اسمي وسوف يتوه عنواني ترى.. ستقول يا عمري بأنك كنت تهواني؟! * * * فقلت: هواك إيماني ومغفرتي.. وعصياني أتيتك والمنى عندي بقايا...

ويحملني الحنين إليك طفلا وقد سلب الزمانُ الصبرَ مني وألقى فوق صدرك أمنياتي وقد شقيَ الفؤادُ مع التمني غرست الدرب أزهارا بعمري فخيّبت السنون اليومَ ظني وأسلمت الزمان زمام أمري وعشتُ العمرَ بالشكوى أغني.. وكان العمر في عينيك أمناً وضاعً الأمن حين رحلتِ عني... فاروق جويدة

هل هناك أكثر وجعاً من أن تقف الكلمة بين الفم والحنجره .. إن أظهرتها فقدته.. وإن أبقيتها فقدت نفسك؟!

الدموع كائنات فضوليه كلما حدث شي مؤلم خرجت لتشاهد ..!!

قمّة اللؤم أن تجاري من يغلق أبوابه عمدا في وجهك قمة المذلّة أن تتابع من لا يراك،قمة الرذالة والانحطاط أن تلقي بنفسك على من باعك.

تحيّة إسلاميّة عابقة بنور حضوركم إخوتي الكرام ففيكم تطيب الكلمات وبكم يحلو المقال... أتمنى على من يطيب لقلمه أن يسجل لي تقييما أن يدوّن اسمه بعد التقييم ليتسنى لي شكر حضوره ودماثة حروفه... مع جزيل الشكر للجميع

بوركت.. وزادك الله يقينا

لا عليكِ فخنجر البعد أضحى أحجية وجعي..

وفي صمت بوحك صخب الحروف وعصف المعاني..

في ومض حرفك ألمح عباءات الطهر ومواسم الشذى...

أجبتِ أنتِ ولملمتِ أقلامك واختفيتِ..ربما لرفع الحرج أو لأنه لا يروق لكِ رؤياي!!!

لا أدري كيف أطرق السلام وقد لمحت طيفك! أؤبعثره في طيات الرياح أم أعيده إلى حنجرتي الخافتة لطول صمتها؟؟

وكُلما حَزنت تَذكرتك لا اعلم ما السّر بذلك ! هل لأنّ الحزن يأتي على هيّئتك ؟! ام انّ مشاهد الحُزن بذاكراتي لم يُدوّن بِها سوىَ أسمك ؟!

اسأليني ... عن وقتي الضائع يحاصرني ... كلما كان الحصول عليك أمنية عقيمة...

هي الطريق ذاتها ... ولكنّ الذاكرة قد تتوه..