للورد تواضع ....!
كلما ارتفع به الغصن أعلى
الورد
بجماله
وبهائه
وجماهريته
لا يتعالى ولا يشعر الآخرين بتفوقه
كل النباتات تدرك مدى جماله وروعته
ولا يبخل على كل ورقة خضراء
تطل برأسها إليه حتى قطرات الندى
لذلك أدركنا أن الورد يستحق الجمال
أرأيتم كيف يكون الجمـال .. الجمـال هو جمـال...
اولا شكرا لك على هذا الطرح الموفق
جميل ان نرى كل هذا الود والاحترام والتقدير بين اعضاء المنتدى
والاخ ابو بشار يستحق كل التقدير والاحترام
وان شاء الله يدوم التمييز وتدوم المحبة بين كل الاخوة والاخوات في منتدنا
او ممكن نقول بيتنا الدافىء
و هناك قلوب جدّ بارعة ..
في رسم تعبيرات كثيرة زائفة ..
و في ارتداء الأقنعة ..
تؤكد لك أنّها [ المسيح ]
بينما يطل [ يهوذا ] خلف العيون اللامعة ..
تمطرك بعبارات الثّناء و الإعجاب
تلهب الأكف بالتصفيق ..
بينما تصدح من خلفك بسخرية لاذعة ..
قلوب ماهرة في الكذب ..
حتّى لتظن أنها أرواح رائعة...
قد اكون معك في هذا التمني ولكن ليس دائما لانه
هناك اخطاء لا يمكن الرجوع عنها
وقد تأخذ اغلى من سكن قلبك
على فكرة هاي الكلمة خطأ طبي
تثير كثير من الجراح وددت لو لم اذكرها لكن العنوان اثار فضولي
تبا لهذا الفضول .........
قرأت هذه الموضوع وحبيت اشاركم فيه وان شاء الله يكون في النفع
وقفة مع بعض الأحاديث الضعيفة التي كثر تداولها بين الناس في رمضان
عبدالمحسن بن علي المحسن
هذه وقفة مع بعض الأحاديث الضعيفة أردت التنبيه عليها لكثرة تداولها بين الناس في رمضان ونسبتها إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - مع ضعفها...
في الدقيقة الواحدة تستطيع أن ترضي الرب، وتمحو الذنب، وأن تَكتبُ لك عند الله بها أجراً، وتمحو بها وزراً، وتجعلها لك عنده ذخراً، وتستطيع في الدقيقة مع الدقيقة أن تؤلِّف، وأن تكتب، وأن تحفظ، وأن تنمي موهبتك وأن تجوِّد ذاكرتك، وأن تزيد من علمك، وأن تحافظ على وردك وأن تعمِّق ثقافتك، وتوسِّع معارفك،...
هذا الشكر اقل ما استطيع تقديمه لابداعك وتميزك وروحك الراقية
واتمنى ان يدوم هذا الابداع والعطاء وان تكون حياتك هانئة مميزة بالسعادة
كتميز اطروحاتك
الف شكر لك على التقييم انت الذوق واهله
ان كان لساني لا ينطق بتعبير ما فاااق له التعبير فساترك العناان لقلمي ان يسيل حبره شكرا لما قدمته اناملك من جودة طرح اثاار اعجاابي
تكثر عبارات الشكر ولكهنا لا توازي روعة طرحك وجهدك
لذا ساكتفي بشكرا واتمنى ان تقبليها
و دمتي بحفظ الله و رعايته
عندما تكون صندوق متاعب للاخرين
تصحو في الصباح سعيدا ... مرتاحا ..
تذهب لعملك على وجهك ابتسامة الراحة والسعادة والثقة
تجد زميلك في العمل .... صديقك ...تعبان ..متضايق
ما أن تحييه مسلما ، حتى ينفتح عليك بالشكوى والتذمر من الأوضاع السائدة ثم يبدأ بإلقاء همومه ومشاعره السلبية عليك .
وأنت ؟؟؟؟؟...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.