أخيرا قررت العودة الى ازقة الصدر الذي كبتها
وتمردت عليه
وفضلت أن تموت بين جدرانه على أن تعيش بلا مأوى
بلا اجابة
وهاقد عادت .. لكنها ........
قد تأخرت
فالرجل الذي شقت صدره ذات يوم هاربة
ظل ينزف حتى مات
سراب خيالك
اذاب الصمت
في مرايا آلا منا .....
ذقنه المر حبة حبة في
الوحده والاغتراب
وترخت اروحنا بين نعش
تمرد حروفك ..........
رائعه حد الجنون ..
كلمات تدفقت كالينابيع ..
حتا ارتويت من معانيها
تسللت لا عماق النفس المتعبه
كلمات جميله مشاعر صادقه
احساس دافى حروف...
غدا نمضي كما جئنا وقد ننسى بريق الضوء والألوان .. وقد نهفو إلى زمن بلا عنوان .. وقد ننسى .. وقد ننسى. فلا يبقى لنا شيئا لنذكره مع النسيان فيكفي اننا يوما تمردنا على الأحزان .. ويكفي أننا يوما تلاقينا بلا استئذان ..
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.