لله درك ما آجمل انتقائك
وما أرق عذوبة نبض قلمك
نقلتنا بين كل التناقضات حتى وجدت ذاتي فيها كلها ولو للحظات
الإنسان حين يتعرض لأي ظرف قاهر قد يعيش أي حالة من التي سبق ذكرها
لكن هذا لوقت مؤقت فالطيبون و الآنقياء يعودون لطهرهم بزوال المؤثر
إبداع في الإختيار
لا عدمنا الله تواجدك الراقي وطرحك المميز...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.