فتزاد حسراتهم وتنقطع أصواتهم فلا يسمع لهم إلا الأنين والزفير والشهيق والبكاء، يبكون على تضييع أوقات الشباب ويتأسفون أسف أعظم من المصاب
ولكن هيهات هيهات ذهب العمل وجاء العقاب.حتى يؤتى بالموت على شكل كبش املح فيذبح
فينادي المنادي يا أهل النار خلود فلا موت .. خلود فلا موت .. خلود فلا موت...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.