في ليل يمتلأ الحزن و المقاسي
يسوده الصمت و الآلام
لا يقول سوى الآهات
أدخلني سجنه المحكم
حتى جاءتني رسالة حارت لأمري قبل أن أحار لأمرها
رسالة قضيت ليلي أتفكر بها
تسفسر عباراتي التي أسرتها الدموع
لأدرك منها معنى الصديق
فالصديق ليس ذاك الذي أراه كل يوم أو كل ساعة
و لا ذاك الذي يتصنع...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.