كانوا كأسراب الطيور بشدوها
حولي، وذابوا كالمغيب أمامي
كانوا أزاهيرا تفيض بعطرها
بمكامن الشهد من آكامي
كانوا غياثا ينهمي بشهده
ليزيل صاب الحياة من أكمامي
كانوا شموعا يستضاء بنورها
في حالك الديجور من أيامي
كانوا بروحي فلذة حرى
بالحب والتغرير والأحلام
بمطارح تلغو بمعسول الغنا...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.