مہجہرد إنہسہآن
طاقم الادارة
(( الاحــتفــــال بأعـــــيــــــاد الكــــفــــار))
سؤال يطرح نفسه..!!
لماذا نحن نحتفل باعيادهم وهم لا يحتفلون باعيادنا..؟؟؟!!!
ان دل هذا دل على اننا امه منقاده لا قائدة!!
دين الاسلام جامع لكل شيء.. فما حاجتنا للخروج عن تعاليمه؟؟ هل لأجل مسمى الحضارة والتقدم؟؟
اين العزه بالسلام..؟؟ اين الفخر بالنبي محمد -صلى الله عليه وسلم- وصحابته؟؟
نجد كثيييييير من الناس من يحتفل باعياد الميلاد واصبح شيء معتاااااااد جدااااا .. قلما نجد مدرسة او جامعة لا احد يحتفل بها بما يسمى (عيد ميلاد)..
نجد كثييييير من الناس من يحتفل بعيد الكرسمس (عيد رأس السنه) وخصوصا في الاسواق والقنوات دون ان ينكر عليهم احد!!
نجد كثييييير من الناس من يحتفل بعيد الحب.. وحجته (كيف اثبت لمحبوبي اني احبه؟؟) ونلاحظ في هذا اليوم تصبغ الناس باللون الاحمر من لباس و زينة واصباغ وهدايا..
نجد كثيييير من الناس من يحتفل بذكرى الزواج دون ان يعلموا ان التوفيق بينهما بإذن الله وفضله..
ومنها عيد الام .. وعيد الصفح.. وغيرها..
قبل سبع سنوات من الان كنا نتعجب ممن يقوم بهذة الاحتفالات ونعبرهم فعلوا الشيء العظيم وينكر عليه الجميع ويستنكره اما الان اصبح شيء مألوف .. بل من لا يفعلها يطلقون عليه لفظ ( مطوع).. ومن ينكر عليهم يطلقون عليه لفظ (الهيئة).. لماذا؟؟ لأنه أنكر عليهم شيء ليس له في ديننا الصحيح اي علاقة او ارتباط ؟؟!! (اقصد بهذا اعياد الميلاد)..
أما عيد الكرسمس (راس السنة) وشعارها الشجرة فهذه الشجرة هي رمز ديني لعقيدتهم الباطلة..كما قال سبحانه لمريم : (وهزي اليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا)..
فهم يعتقدون ان مريم قد ولدت عيسى عليه السلام تحت هذه الشجرة فيهذا اتخذوها رمز ديني لهم..فاذا اصبح الصباح وجد الكبار والصغار الهدايا تحتها .. فيتساءل الطفل من اين هذه الهدايا؟ فيرد عليه بجواب : انها من الرب ارسلها عن طريق (بابا نويل).. فهل يجوز لنا مشاركتهم بهذا الاحتفال الذي كان المقصد به ما ذكر من اعتقاداتهم الباطله؟؟
قال تعالى: (يا ايها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى اولياء بعضهم اولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم ان الله لا يهدي القوم الظالمين) المائدة-51
نؤمن جميعا اننا يعيش زمنا تنقلب فيه الموازين وتتردى فيها الاوضاع.. وزمن قد ضعفت فيها الامة واخذ منها الهوان كل مأخذ.. وجميعنا نعلم السبب ألا وهو البعد عن كلام الله سبحانه وسنه نبيه الكريم فكيف بنا نحن ابناء المليار مسلم ان نرجع للامة مجدها وعلوها وقد عجزنا عن التصدي لابسط الاشياء والتي نستطيع محوها بايدينا..!! كيف نستطيع الدفاع عن حقوقنا وحرمتنا وقد اصبحنا لعبة بين ايدي اعدائنا؟!
وماذا بعد؟؟!! هل سيستمر الوضع بالتردي .. ام ستكون هناك وقفة على يد من ينكر عليهم..؟؟
اللهم اعز الاسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين
سؤال يطرح نفسه..!!
لماذا نحن نحتفل باعيادهم وهم لا يحتفلون باعيادنا..؟؟؟!!!
ان دل هذا دل على اننا امه منقاده لا قائدة!!
دين الاسلام جامع لكل شيء.. فما حاجتنا للخروج عن تعاليمه؟؟ هل لأجل مسمى الحضارة والتقدم؟؟
اين العزه بالسلام..؟؟ اين الفخر بالنبي محمد -صلى الله عليه وسلم- وصحابته؟؟
نجد كثيييييير من الناس من يحتفل باعياد الميلاد واصبح شيء معتاااااااد جدااااا .. قلما نجد مدرسة او جامعة لا احد يحتفل بها بما يسمى (عيد ميلاد)..
نجد كثييييير من الناس من يحتفل بعيد الكرسمس (عيد رأس السنه) وخصوصا في الاسواق والقنوات دون ان ينكر عليهم احد!!
نجد كثييييير من الناس من يحتفل بعيد الحب.. وحجته (كيف اثبت لمحبوبي اني احبه؟؟) ونلاحظ في هذا اليوم تصبغ الناس باللون الاحمر من لباس و زينة واصباغ وهدايا..
نجد كثيييير من الناس من يحتفل بذكرى الزواج دون ان يعلموا ان التوفيق بينهما بإذن الله وفضله..
ومنها عيد الام .. وعيد الصفح.. وغيرها..
قبل سبع سنوات من الان كنا نتعجب ممن يقوم بهذة الاحتفالات ونعبرهم فعلوا الشيء العظيم وينكر عليه الجميع ويستنكره اما الان اصبح شيء مألوف .. بل من لا يفعلها يطلقون عليه لفظ ( مطوع).. ومن ينكر عليهم يطلقون عليه لفظ (الهيئة).. لماذا؟؟ لأنه أنكر عليهم شيء ليس له في ديننا الصحيح اي علاقة او ارتباط ؟؟!! (اقصد بهذا اعياد الميلاد)..
أما عيد الكرسمس (راس السنة) وشعارها الشجرة فهذه الشجرة هي رمز ديني لعقيدتهم الباطلة..كما قال سبحانه لمريم : (وهزي اليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا)..
فهم يعتقدون ان مريم قد ولدت عيسى عليه السلام تحت هذه الشجرة فيهذا اتخذوها رمز ديني لهم..فاذا اصبح الصباح وجد الكبار والصغار الهدايا تحتها .. فيتساءل الطفل من اين هذه الهدايا؟ فيرد عليه بجواب : انها من الرب ارسلها عن طريق (بابا نويل).. فهل يجوز لنا مشاركتهم بهذا الاحتفال الذي كان المقصد به ما ذكر من اعتقاداتهم الباطله؟؟
قال تعالى: (يا ايها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى اولياء بعضهم اولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم ان الله لا يهدي القوم الظالمين) المائدة-51
نؤمن جميعا اننا يعيش زمنا تنقلب فيه الموازين وتتردى فيها الاوضاع.. وزمن قد ضعفت فيها الامة واخذ منها الهوان كل مأخذ.. وجميعنا نعلم السبب ألا وهو البعد عن كلام الله سبحانه وسنه نبيه الكريم فكيف بنا نحن ابناء المليار مسلم ان نرجع للامة مجدها وعلوها وقد عجزنا عن التصدي لابسط الاشياء والتي نستطيع محوها بايدينا..!! كيف نستطيع الدفاع عن حقوقنا وحرمتنا وقد اصبحنا لعبة بين ايدي اعدائنا؟!
وماذا بعد؟؟!! هل سيستمر الوضع بالتردي .. ام ستكون هناك وقفة على يد من ينكر عليهم..؟؟
اللهم اعز الاسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين
