أصــــارع الــشــوق .. وأوديّـــــه وأجـيــبــه
وأن هزنـي قمـت أهــز لشـوفـك شـراعـي
مـن يــوم خشّـيـت قلـبـك قـلـت حـلـيّ بــه
لــكــنّ قــفــلّ عـلـيّــه حــــدب الأضــلاعــي
مـحـبّــتــك شـــاركـــت كـــونــــي بـتـركـيــبــه
أصبح سماها سماي .. وقاعهـا قاعـي
أحـيــان أدوّر لعـيـنـك قـــاف أغــنّــي بــــه
وأحـيـان اقـــول القـصـايـد مـالـهـا داعـــي
وفي كل الأحيان أشيل الحبّ وأمشي به
وإلاّ قصـيـدي عـسـى يـفــداك لا ضـاعــي