‘’
صبآحكم مشآعر دآفئه ..
فَيْ مَسْآءٍ جَمَعَنِيْ بِهْ .
أدَرتُ عَيَنِيْ بِخٍفَةً عَنَهُ ؛ كَيَ لاتَفَضحُنيَ
عيَنَيْ وَتُخَبِرَهَ بِمَدىْ هِيَآمِيْ وَبِمِدى
شَوقيْ لِرُؤيتهٍ , بٍمدَى ظَمئيَ
لِسَمَاعَ صَدى صَوَتِهِ الهَامسَ
فَــيْ أُذَنَيْ.
ولكَنيْ أيَضًا لَــمْ أٌقاومَ أنْ تَسَتَرقٌ
عَيَنِي الْنَظرُ بَـيَنْ لَحَظةُ وَأَخرَىَ
لإِطفَاْءً نَـاْرَ شَوَقيْ.
أقترَبَ مَنِيْ وَأَبَتسمْ , وَهَمسَ لِيْ
بَخَفهَ ويَدآه تَحَتَضنُ يدَيَ
وقال: حَــبِيِبَتِيْ أَخَبِرَيِنِيْ مَابكِ؟؟!
أَجبَتهُ بِذاتِ هَمَسَه: أَخافُ أن ْأَستيَقَظ يَوَمًا
ولا أَجِدُكَ فَيْ عَاْلَمَي!ْ .
أَخَافُ أَنْ يَــرَحَلَ الْقَمْرُ مَنْ سَمَآئي!, أَصَبَحتُ
أَخافَ الْخَوُفَ نفَسهَ.
نعم! أخافُ أَنْ أفقدكُ بعدْ ماْ وجَدتُكْ
لــِ فراقك ذرفت عيني دمعًا محزون, فـَ أبقىْ بِقٌربيْ, ولا تبتعد
_دُمَوْعِيْ فِيْ هَذهِ اللحظةَ لَمْ تَسَتأذِنيْ بَلْ بَللتَ وجَنَتيْ بإنَهارِ حُبٍ عمَيِقةَ_.
أَمسَكَ وجهيَ بِكلتاَ يديهَ وأخذََ ينَظرُ لَيْ بشغَفَ بَاْلغَ: لَنْ يُفَرَقـنـَـاْ إِلا المَوَتْ يـَاْ حَبِيِبَتيْ.
دَفنتُ رأسيْ
بَِدَاخَلِ صدرَه, وأنا أسَتَنشٍقَ رَائَحتهَ .
سيف مسلط على قلـبـي يبقيني , تمنيتُ
أن ْ أخلُدْ فيهِ وَللأبَدْ .
*
ضمنيَ إليهَ
ْ
:
:
*
*
*
وتمتمَ: حبيبَتِيْ
صدقينَيْ أنَاْ أَكثُر َ
لكِ حُبــًا , أَنَاْ أَكَثرٌ لكِ إِشَتٍياَقًا أنا دجلة روحك تشققت أوديتي في أعماقك
أَنتِ دَفءُ مشاْعِريْ , أنتِ قَلَبِيْ الّذيْ يَنَبِضٌ بـِ الحياةً أنتِ هوْآيْ , أنتِ قمَرِيْ فِيْ لَحَظِةِ سُكُوْنَيْ
أَنتِ شَمَسِيْ فَيْ لَحَظةَ شُرَوَقيْ أنتِ أُنَشوَدةُ فَرَحِيْ
أنتِ حَاضِريْ وروعتهِ , أنتِ الْغدِ وَلِذتهَ وستبقين َحبيَبتَي ماْدامَ بالجسدْ حيَاةً.
ثُمْ أبتَسَمْ وقال: هلْ تُرَيديْنَ أكثرَ من هذا ؟؟
فـَ صخبكٍ أشعلْ شرايينيُ .. وعطفكُ زاد الولع بي ..!! ,
أجَبتهَ بحب: نعم
أرجوكَ أِبَقى معي ْ حَتَىْ آخرَ أنَفآسيْ,
وكُنْ طَريقيْ فأنا لستُ أرىْ
زخاتَ المعانيْ إلا حيَن ْأفقدَ الوعي على أَنغَام نبضاْتكَ.
‘’
صبآحكم مشآعر دآفئه ..
NeT_294151764.jpg)
فَيْ مَسْآءٍ جَمَعَنِيْ بِهْ .
أدَرتُ عَيَنِيْ بِخٍفَةً عَنَهُ ؛ كَيَ لاتَفَضحُنيَ
عيَنَيْ وَتُخَبِرَهَ بِمَدىْ هِيَآمِيْ وَبِمِدى
شَوقيْ لِرُؤيتهٍ , بٍمدَى ظَمئيَ
لِسَمَاعَ صَدى صَوَتِهِ الهَامسَ
فَــيْ أُذَنَيْ.

ولكَنيْ أيَضًا لَــمْ أٌقاومَ أنْ تَسَتَرقٌ
عَيَنِي الْنَظرُ بَـيَنْ لَحَظةُ وَأَخرَىَ
لإِطفَاْءً نَـاْرَ شَوَقيْ.
أقترَبَ مَنِيْ وَأَبَتسمْ , وَهَمسَ لِيْ
بَخَفهَ ويَدآه تَحَتَضنُ يدَيَ
وقال: حَــبِيِبَتِيْ أَخَبِرَيِنِيْ مَابكِ؟؟!
أَجبَتهُ بِذاتِ هَمَسَه: أَخافُ أن ْأَستيَقَظ يَوَمًا
ولا أَجِدُكَ فَيْ عَاْلَمَي!ْ .
أَخَافُ أَنْ يَــرَحَلَ الْقَمْرُ مَنْ سَمَآئي!, أَصَبَحتُ
أَخافَ الْخَوُفَ نفَسهَ.
نعم! أخافُ أَنْ أفقدكُ بعدْ ماْ وجَدتُكْ
لــِ فراقك ذرفت عيني دمعًا محزون, فـَ أبقىْ بِقٌربيْ, ولا تبتعد

_دُمَوْعِيْ فِيْ هَذهِ اللحظةَ لَمْ تَسَتأذِنيْ بَلْ بَللتَ وجَنَتيْ بإنَهارِ حُبٍ عمَيِقةَ_.
أَمسَكَ وجهيَ بِكلتاَ يديهَ وأخذََ ينَظرُ لَيْ بشغَفَ بَاْلغَ: لَنْ يُفَرَقـنـَـاْ إِلا المَوَتْ يـَاْ حَبِيِبَتيْ.
دَفنتُ رأسيْ
بَِدَاخَلِ صدرَه, وأنا أسَتَنشٍقَ رَائَحتهَ .
سيف مسلط على قلـبـي يبقيني , تمنيتُ
أن ْ أخلُدْ فيهِ وَللأبَدْ .
*
ضمنيَ إليهَ
ْ
:
:

*
*
*
وتمتمَ: حبيبَتِيْ
صدقينَيْ أنَاْ أَكثُر َ
لكِ حُبــًا , أَنَاْ أَكَثرٌ لكِ إِشَتٍياَقًا أنا دجلة روحك تشققت أوديتي في أعماقك
أَنتِ دَفءُ مشاْعِريْ , أنتِ قَلَبِيْ الّذيْ يَنَبِضٌ بـِ الحياةً أنتِ هوْآيْ , أنتِ قمَرِيْ فِيْ لَحَظِةِ سُكُوْنَيْ
أَنتِ شَمَسِيْ فَيْ لَحَظةَ شُرَوَقيْ أنتِ أُنَشوَدةُ فَرَحِيْ
أنتِ حَاضِريْ وروعتهِ , أنتِ الْغدِ وَلِذتهَ وستبقين َحبيَبتَي ماْدامَ بالجسدْ حيَاةً.
ثُمْ أبتَسَمْ وقال: هلْ تُرَيديْنَ أكثرَ من هذا ؟؟
فـَ صخبكٍ أشعلْ شرايينيُ .. وعطفكُ زاد الولع بي ..!! ,
أجَبتهَ بحب: نعم

أرجوكَ أِبَقى معي ْ حَتَىْ آخرَ أنَفآسيْ,
وكُنْ طَريقيْ فأنا لستُ أرىْ
زخاتَ المعانيْ إلا حيَن ْأفقدَ الوعي على أَنغَام نبضاْتكَ.
‘’