مہجہرد إنہسہآن
ادارة الموقع
-
- إنضم
- 27 أغسطس 2009
-
- المشاركات
- 40,638
-
- مستوى التفاعل
- 1,620
-
- النقاط
- 113
-
- العمر
- 43
-
- الإقامة
- الطفيلة الهاشمية
الْسَّلَام عَلَيْكُم وَرَحِمَه الْلَّه وَبَرَكَاتُه
حَبِيَت اكْتُب عَن الْغُبَار وَخُصُوْصا هَالايَام
اطْفَالِنا عِرْضِه لِلْغُبَار وَتَأْثِيْرَه الْكَبِيْر عَلَى جَهَازَهُم الْتَنَفُّسِي
وَمَع زِيَادَه حَالِات الْرَّبْو وَالَكَحَه وَغَيْرِهَا فَجَدِّيْر انَّنَا نُخَصِّص بِضْع دَقَائِق لِحِمَايَتِهِم
بَعْض الْاعْمَال الْبَسِيطَه تَكَفَّل خَفْض تَعْرِض اطْفَالِنا لِلْغُبَار لَكِنَّنَا نُهْمِلَها مَع انْشِغَالِنا بِاشْيَاء اقِل اهَمَيْه
المُكَيِّفَات وَفَلَاتُرَهَا تَحْتَاج لِلَتَّنْظِيْف فَلْنَتَذَكَّر مَتَى آَخَر مَرَّه الْقَيْنَا نَظَرَه عَلَيْهَا
لَا يَكْفِي غَسَل الْمُكَيَّف مُرَّه فِي السُّنَّه بَل نَحْتَاج لِاسْتِخْرَاج الْفِلِتَر الْامَامَي لِلمُكَيف وَغَسَلَه بِالْمَاء كُل شَهْر عَلَى الْاقَل ان لَم يَكُن كُل اسَبُوْعَيْن نَظَرا لَكَثَرِه الْغُبَار هَذِه الْشُّهُوْر
المُكَيِّفَات ( الويَنْدو) عَادَه مَا يَكُوْن هُنَاك مَجَال لِفَتْحِه عَلَى جَانِبَيْه يَدْخُل مِنْهَا الْغُبَار
فَافْضَل حَل هُو وَضْع اسْفنجَه او مُلِئ الْفجوُه بِعَازِل لِمَنْعِه مِن الْدُّخُوْل مِنْهَا
الْنَّوَافِذ الالَمِنْيَوْم قَد نَسْمَع صَوْت الْهَوَاء مَن اطّرَافِهَا وَهِي مَصْدَر آَخَر لِلْغُبَار الْخَارِجِي
وَالْحِل يَكْمُن فِي شِرَاء مَادَه الْسِّلِيْكُوْن العازِلَّه وَمَلَئ الْتَّجْوِيْف
وَيُوْجَد مِنْه الَوُان مُخْتَلِفَه تَتَنَاسَق مَع لَوْن الالَمِنْيَوْم
مَكَائِن الْكُنَّس الَّتِي نَعْتَقِد انَهَا تَسْحَب الْغُبَار مِن السَّجَّاد هِي فِي الْاصْل تُحَدِّث حَرَكَه لْمُجَسَمَات الْغُبَار الْصَّغِيْرَه وَتُضِل تَتَطَايَر لِسَاعَات طَوِيْلَه فِي هَوَاء الْغُرْفَه وَلَا تَرَى بِالْعَيْن الْمُجَرَّدَه
تِجَاوَز هَذِه الْمُشْكِلَه يَكُوْن بِسُحُب السَّجَّاد اذَا كَان صَغِيِر الْحَجْم لْخَارِج الْبَيْت وَتَنْظِيفَه
او تَنْظِيْف فِلْتَر المِكْنْسِه قَبْل الْكُنَّس لزْيّادِه قُوَّه شَفْطُها لِلْغْبَارُوَزْيّادِه كَفَاءَه الْفِلِتَر
اذَا كَان الْمَنْزِل فِيْه سِّيرَّامِيك يُفَضِّل عَدَم الْاكْثار مِن السَّجَّاد فَهُو مَكْمَن لِكَثِيْر مِّن الْبِكْتِيرْيَا و الْجَرَاثِيْم عِلَاوَه عَلَى مَا سَبَق
شَيْء مَخْفِي لَكِن مُهِم وَهُو مَسْح مَا تَحْت السَّجَّاد لِان الَاطْفَال يَرْفَعُوْنَهَا مِن اطّرَافِهَا خُصُوْصَا الْطِّفْل فِي مَرْحَلَه الْحُبِّو
ابْوَاب الْصَالَات و الْمَطَابِخ قَد تَسْمَح بِدُخُوْل الْغُبَار مِن اسْفَلَهَا
فَتُوْجَد قَطَع تَرْكَب فِي الْاسْفَل لَعَزْل الْفجوُه مِنْهَا مَصْنُوع مِن الْبْلاسْتِيك وَبِه فَرَشَاه
وَمِنْهَا مَطَّاطِي يُثَبِّت فِي الارْض او فِي الْبَاب نَفْسِه وَاسْعَارِهَا بَسِيِطَه لَا تَتَعَدَّى 50 الَى 100 رِيَال
فِي الْعَادَه وَعِنْد تَنْظِيْف الَاثاث نُهْمِل مَسَح الْمَنْطِقَه اسْفَلَهَا لَكِن لَا نُرَكِّز ان الَاطْفَال قَد تَصِل ايْدِيْهِم الَيْهَا - فَتَحْتَاج لِتَذْكِير الْخَدَّم بِهَا او الْقِيَام بِهَا شَخْصِيا
مُرَاوِح الْمَطَابِخ تَتَجَمَّع عَلَيْهَا الاوْسَاخ بِشَكْل مَلْحُوظ فَيَجِب الْتَّرْكِيْز عَلَيْهَا
لَيْس فَقَط لِلْغُبَار بَل لِانَّهُا قَد تَشْتَعِل عِنْد تَجْمَع الْدُّهُون عَلَيْهَا وَهَذِه مُشْكِلَه رَأَيْتُهَا شَخْصِيَّا وَكَيْف تَحْتَرِق بِسُرْعَه
الْسَّتَائِر لَا تَغْسِل كَثِيْرا فَعَلَى الْاقَل نُنَظِّفَهَا كُل اسْبُوع مِن الْغُبَار وَلرؤْيْه الْخَطَر قُم بِتَحْرِيْك الْسَّتَائِر وَشَاهِد كَيْف يَخْرُج الْغُبَار مِنْهَا بِسَبَب انَهَا تُغَطِّي الْنَّوَافِذ وَهِي اوَّل مَا يَتَلَقَّى الْغُبَار مِنْهَا
قَد نَكُوْن مَشْغُوْلِيْن بِاشْيَاء كَثِيْرُه لَكِن هَذِه الْامُوْر بَسِيِطَه وَلَا تَحْتَاج لِجُهْد كَبِيْر
لَكِنَّهَا تَحْمِي اطْفَالِنا خُصُوْصَا مَن يُعَانِي مِن الْرَّبْو وَالحَساسِيْه وَلَن يَضِيْر ان نَعْلَم الْخَادِمِه كَيْف تُطَبَّق مَا وَرَد اعْلَاه
دُمْتُم بِخَيْر وَلَا ارَاكُم الْلَّه مَكْرُوْه فِي اطفَالِكُم
نَحْمِي اطْفَالِنا الْغُبارِنَحْمّي اطْفَالِنا الْغُبارِنَحْمّي اطْفَالِنا الْغُبَار
حَبِيَت اكْتُب عَن الْغُبَار وَخُصُوْصا هَالايَام
اطْفَالِنا عِرْضِه لِلْغُبَار وَتَأْثِيْرَه الْكَبِيْر عَلَى جَهَازَهُم الْتَنَفُّسِي
وَمَع زِيَادَه حَالِات الْرَّبْو وَالَكَحَه وَغَيْرِهَا فَجَدِّيْر انَّنَا نُخَصِّص بِضْع دَقَائِق لِحِمَايَتِهِم
بَعْض الْاعْمَال الْبَسِيطَه تَكَفَّل خَفْض تَعْرِض اطْفَالِنا لِلْغُبَار لَكِنَّنَا نُهْمِلَها مَع انْشِغَالِنا بِاشْيَاء اقِل اهَمَيْه
المُكَيِّفَات وَفَلَاتُرَهَا تَحْتَاج لِلَتَّنْظِيْف فَلْنَتَذَكَّر مَتَى آَخَر مَرَّه الْقَيْنَا نَظَرَه عَلَيْهَا
لَا يَكْفِي غَسَل الْمُكَيَّف مُرَّه فِي السُّنَّه بَل نَحْتَاج لِاسْتِخْرَاج الْفِلِتَر الْامَامَي لِلمُكَيف وَغَسَلَه بِالْمَاء كُل شَهْر عَلَى الْاقَل ان لَم يَكُن كُل اسَبُوْعَيْن نَظَرا لَكَثَرِه الْغُبَار هَذِه الْشُّهُوْر
المُكَيِّفَات ( الويَنْدو) عَادَه مَا يَكُوْن هُنَاك مَجَال لِفَتْحِه عَلَى جَانِبَيْه يَدْخُل مِنْهَا الْغُبَار
فَافْضَل حَل هُو وَضْع اسْفنجَه او مُلِئ الْفجوُه بِعَازِل لِمَنْعِه مِن الْدُّخُوْل مِنْهَا
الْنَّوَافِذ الالَمِنْيَوْم قَد نَسْمَع صَوْت الْهَوَاء مَن اطّرَافِهَا وَهِي مَصْدَر آَخَر لِلْغُبَار الْخَارِجِي
وَالْحِل يَكْمُن فِي شِرَاء مَادَه الْسِّلِيْكُوْن العازِلَّه وَمَلَئ الْتَّجْوِيْف
وَيُوْجَد مِنْه الَوُان مُخْتَلِفَه تَتَنَاسَق مَع لَوْن الالَمِنْيَوْم
مَكَائِن الْكُنَّس الَّتِي نَعْتَقِد انَهَا تَسْحَب الْغُبَار مِن السَّجَّاد هِي فِي الْاصْل تُحَدِّث حَرَكَه لْمُجَسَمَات الْغُبَار الْصَّغِيْرَه وَتُضِل تَتَطَايَر لِسَاعَات طَوِيْلَه فِي هَوَاء الْغُرْفَه وَلَا تَرَى بِالْعَيْن الْمُجَرَّدَه
تِجَاوَز هَذِه الْمُشْكِلَه يَكُوْن بِسُحُب السَّجَّاد اذَا كَان صَغِيِر الْحَجْم لْخَارِج الْبَيْت وَتَنْظِيفَه
او تَنْظِيْف فِلْتَر المِكْنْسِه قَبْل الْكُنَّس لزْيّادِه قُوَّه شَفْطُها لِلْغْبَارُوَزْيّادِه كَفَاءَه الْفِلِتَر
اذَا كَان الْمَنْزِل فِيْه سِّيرَّامِيك يُفَضِّل عَدَم الْاكْثار مِن السَّجَّاد فَهُو مَكْمَن لِكَثِيْر مِّن الْبِكْتِيرْيَا و الْجَرَاثِيْم عِلَاوَه عَلَى مَا سَبَق
شَيْء مَخْفِي لَكِن مُهِم وَهُو مَسْح مَا تَحْت السَّجَّاد لِان الَاطْفَال يَرْفَعُوْنَهَا مِن اطّرَافِهَا خُصُوْصَا الْطِّفْل فِي مَرْحَلَه الْحُبِّو
ابْوَاب الْصَالَات و الْمَطَابِخ قَد تَسْمَح بِدُخُوْل الْغُبَار مِن اسْفَلَهَا
فَتُوْجَد قَطَع تَرْكَب فِي الْاسْفَل لَعَزْل الْفجوُه مِنْهَا مَصْنُوع مِن الْبْلاسْتِيك وَبِه فَرَشَاه
وَمِنْهَا مَطَّاطِي يُثَبِّت فِي الارْض او فِي الْبَاب نَفْسِه وَاسْعَارِهَا بَسِيِطَه لَا تَتَعَدَّى 50 الَى 100 رِيَال
فِي الْعَادَه وَعِنْد تَنْظِيْف الَاثاث نُهْمِل مَسَح الْمَنْطِقَه اسْفَلَهَا لَكِن لَا نُرَكِّز ان الَاطْفَال قَد تَصِل ايْدِيْهِم الَيْهَا - فَتَحْتَاج لِتَذْكِير الْخَدَّم بِهَا او الْقِيَام بِهَا شَخْصِيا
مُرَاوِح الْمَطَابِخ تَتَجَمَّع عَلَيْهَا الاوْسَاخ بِشَكْل مَلْحُوظ فَيَجِب الْتَّرْكِيْز عَلَيْهَا
لَيْس فَقَط لِلْغُبَار بَل لِانَّهُا قَد تَشْتَعِل عِنْد تَجْمَع الْدُّهُون عَلَيْهَا وَهَذِه مُشْكِلَه رَأَيْتُهَا شَخْصِيَّا وَكَيْف تَحْتَرِق بِسُرْعَه
الْسَّتَائِر لَا تَغْسِل كَثِيْرا فَعَلَى الْاقَل نُنَظِّفَهَا كُل اسْبُوع مِن الْغُبَار وَلرؤْيْه الْخَطَر قُم بِتَحْرِيْك الْسَّتَائِر وَشَاهِد كَيْف يَخْرُج الْغُبَار مِنْهَا بِسَبَب انَهَا تُغَطِّي الْنَّوَافِذ وَهِي اوَّل مَا يَتَلَقَّى الْغُبَار مِنْهَا
قَد نَكُوْن مَشْغُوْلِيْن بِاشْيَاء كَثِيْرُه لَكِن هَذِه الْامُوْر بَسِيِطَه وَلَا تَحْتَاج لِجُهْد كَبِيْر
لَكِنَّهَا تَحْمِي اطْفَالِنا خُصُوْصَا مَن يُعَانِي مِن الْرَّبْو وَالحَساسِيْه وَلَن يَضِيْر ان نَعْلَم الْخَادِمِه كَيْف تُطَبَّق مَا وَرَد اعْلَاه
دُمْتُم بِخَيْر وَلَا ارَاكُم الْلَّه مَكْرُوْه فِي اطفَالِكُم
نَحْمِي اطْفَالِنا الْغُبارِنَحْمّي اطْفَالِنا الْغُبارِنَحْمّي اطْفَالِنا الْغُبَار