عندما أنظر خلفي بحثا عن الأمسيات البعيدة، أحرك في ذاكرتي أوراق الصمت, لا أجد ( لا شيء ) غير غابة مدفونة محاها الضباب وقرية مهجورة تعبرها الذكريات كأشواك تدفعها الرياح. </B></I>
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.