نورس الحياة
الاداره العامه
-
- إنضم
- 9 يوليو 2012
-
- المشاركات
- 16,485
-
- مستوى التفاعل
- 1,142
-
- النقاط
- 0
-
- العمر
- 50
رجلٌ يتطاول على الله عن طريق
سبّه / الكفر به / التخلّف عن مواعيد الصلاة له /
السّماح لنفسه بارتكاب المعاصي تحت إطار عذرٍ واهٍ / عدم اتّقاءه بك
لا تتوقّعي حياةً مُباركة معه ! ولا تتجرّئي أن تطلبي من الله
أن يحفظكما ويوفقكما !
فقط ابتعدي عنه . . واطلبي من الرحمن أن يُبدلك خيرًا منه.
[shr71=http://sphotos-c.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc6/281433_502427126442797_2012513380_n.jpg]null[/shr71]
أحبّيه
ذوبي عشقًا به . .
سجّلي قلبك باسمه وافعلي ما شئتِ
ولكن إيّاك
ثُمّ إيّاكِ أن تُؤخّري صلاتكِ لأجله،
لأنه سيرحلُ ذات يَوم
وستستعيني بالله عزّ وجَل لتنسيه !
فتجنّبي خجلك من ذاتك وأتمّي واجباتك نحو الرّحمن
لتطلبي منه منحكِ النّسيآن بعد ذلك وضَميرُك مرتاح !
[shr71=http://sphotos-f.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-prn1/523057_503245263027650_1458173736_n.jpg]null[/shr71]
رجلٌ يتكلّم عن النّسآء الأُخريات
–وخصوصًا أمامك- بقلّة احترام،
ويصفهنّ بألفاظ تقلّل من شأنهنّ وقيمتهنّ وكأنّهُنّ مجرد سلعة رخيصة ،
لا تتوقّعي منه احترامًا لك ولأنوثتك، ولحُبّك.
انسحبي بهدوء قبل أن تصبحي من أولئك النساء،
لأن من يسمح لنفسه أن يشوّه سمعة واحدة، سيشوّه سمعةة المئات !
[shr71=http://sphotos-a.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash3/644553_504497352902441_2107747392_n.jpg]null[/shr71]
إذا كان رجُلكِ إنسانًا حسن المعاملة في الأوقات العادية،
وعندما يغضب يبدأ بالصّراخ والتّجريح،
ولا يرحم توسّلاتك ثم بعدها يهدأ ويعتذر لك،
وكرّر هذا الفعل عند كُل مشكلة،
ابتعدي فورًا عنهُ ولا تقدّمي الأعذار !
لأن الغضب يكشف طينة الإنسان . .
ومن لم يعامل المرأة بنُبلٍ عند غضبه فإنه حتمًا لن
يُحسن معاملتها مستقبلًا حتّى في الأوقات العاديّة !
[shr71=http://sphotos-g.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-prn1/60375_505302419488601_49328836_n.jpg]null[/shr71]
لا تسرعي الخطا معه، ولا تتوقي إلى نقل علاقتكما من
مرحلة إلى أخرى بسرعة البرق!
بل خذي وقتك في كُل مرحلة،
واجعلي العلاقة بينكما كالطفل: يُخلق، ينمو شيئًا فشيئًا، يحبو، ثم يمشي . .
ولا تحاولي أن تكبّريه قبل أوانه.
دعي علاقتكما تتقدّم على مهل، لألا تنهار فتنهارين معها !
[shr71=http://sphotos-e.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash3/531022_507891672563009_800272601_n.jpg]null[/shr71]
سبّه / الكفر به / التخلّف عن مواعيد الصلاة له /
السّماح لنفسه بارتكاب المعاصي تحت إطار عذرٍ واهٍ / عدم اتّقاءه بك
لا تتوقّعي حياةً مُباركة معه ! ولا تتجرّئي أن تطلبي من الله
أن يحفظكما ويوفقكما !
فقط ابتعدي عنه . . واطلبي من الرحمن أن يُبدلك خيرًا منه.
[shr71=http://sphotos-c.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc6/281433_502427126442797_2012513380_n.jpg]null[/shr71]
أحبّيه
ذوبي عشقًا به . .
سجّلي قلبك باسمه وافعلي ما شئتِ
ولكن إيّاك
ثُمّ إيّاكِ أن تُؤخّري صلاتكِ لأجله،
لأنه سيرحلُ ذات يَوم
وستستعيني بالله عزّ وجَل لتنسيه !
فتجنّبي خجلك من ذاتك وأتمّي واجباتك نحو الرّحمن
لتطلبي منه منحكِ النّسيآن بعد ذلك وضَميرُك مرتاح !
[shr71=http://sphotos-f.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-prn1/523057_503245263027650_1458173736_n.jpg]null[/shr71]
رجلٌ يتكلّم عن النّسآء الأُخريات
–وخصوصًا أمامك- بقلّة احترام،
ويصفهنّ بألفاظ تقلّل من شأنهنّ وقيمتهنّ وكأنّهُنّ مجرد سلعة رخيصة ،
لا تتوقّعي منه احترامًا لك ولأنوثتك، ولحُبّك.
انسحبي بهدوء قبل أن تصبحي من أولئك النساء،
لأن من يسمح لنفسه أن يشوّه سمعة واحدة، سيشوّه سمعةة المئات !
[shr71=http://sphotos-a.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash3/644553_504497352902441_2107747392_n.jpg]null[/shr71]
إذا كان رجُلكِ إنسانًا حسن المعاملة في الأوقات العادية،
وعندما يغضب يبدأ بالصّراخ والتّجريح،
ولا يرحم توسّلاتك ثم بعدها يهدأ ويعتذر لك،
وكرّر هذا الفعل عند كُل مشكلة،
ابتعدي فورًا عنهُ ولا تقدّمي الأعذار !
لأن الغضب يكشف طينة الإنسان . .
ومن لم يعامل المرأة بنُبلٍ عند غضبه فإنه حتمًا لن
يُحسن معاملتها مستقبلًا حتّى في الأوقات العاديّة !
[shr71=http://sphotos-g.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-prn1/60375_505302419488601_49328836_n.jpg]null[/shr71]
لا تسرعي الخطا معه، ولا تتوقي إلى نقل علاقتكما من
مرحلة إلى أخرى بسرعة البرق!
بل خذي وقتك في كُل مرحلة،
واجعلي العلاقة بينكما كالطفل: يُخلق، ينمو شيئًا فشيئًا، يحبو، ثم يمشي . .
ولا تحاولي أن تكبّريه قبل أوانه.
دعي علاقتكما تتقدّم على مهل، لألا تنهار فتنهارين معها !
[shr71=http://sphotos-e.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash3/531022_507891672563009_800272601_n.jpg]null[/shr71]