يشغل بال الأهل في فصل الشتاء والأيام شديدة البرودة مسألة كيفية حماية أطفالهم من مخاطر البرودة والأمراض التي قد تنتج عنها نتيجة لتغيرات وتقلبات الطقس.
ويزداد خوف الأهل ويشد حرصهم على حماية أطفالهم مع العودة للمدارس وخاصة صغار السن منهم. لذا، تظهر الحاجة لبعض الإجراءات الكفيلة بحماية الأطفل من البرد وتقلبات الطقس وتحصينهم ضد الأمراض المصاحبة لهما، وهذه بعض الإجراءات التي يمكن أن يقوم بها الأهل مع أطفالهم لوقايتهم من أمراض فصل الشتاء، وهي:
- تدفئة الطفل، يجب الحرص على تدفئة الطفل بشكل جيد خلال الشتاء وخاصة عند الخروج من المنزل والانتقال من الدفء إلى البرد ويفضل أن يرتدي الطفل ملابس قطنيّة متعددة الطبقات.
- الحرص على تناول وجبة غذائية متوازنة ومفيدة، فلا تدعوا أطفالكم يذهبون للمدرسة قبل تناول وجبة إفطارٍ غنية بالبروتين والكربوهيدرات لإمدادهم بالطاقة، فيمكنكم أن تقدموا لهم الحليب والجبن والبيض والبسكويت.
- يجب أن تكون درجة حرارة المياه التي يستحم بها أطفالكم متناسبة مع حرارة المنزل وإلباسه الملابس قبل خروجه من الحمام، ومن الأفضل اختيار الوقت المناسب من النهار عندما تكون درجة الحرارة في أعلى مستوى لها ليستحم الطفل.
- الإهتمام بالنظافة، فهي تساعد الطفل في الوقاية من الأمراض التي تنتقل عن طريق اللمس أو الهواء وأن يحرص على تنظيف يديه قبل وبعد الأكل وبعد اللعب كذلك.
- وأخيراً، من المهم أيضاً ألاّ يتم تعريض الطفل للبرودة مرةً واحدة، فانتقاله من جوٍ دافئ لجوٍ باردٍ فجاةً قد يعرضه للسعال ويضعف من مقاومته للأمراض.
ويزداد خوف الأهل ويشد حرصهم على حماية أطفالهم مع العودة للمدارس وخاصة صغار السن منهم. لذا، تظهر الحاجة لبعض الإجراءات الكفيلة بحماية الأطفل من البرد وتقلبات الطقس وتحصينهم ضد الأمراض المصاحبة لهما، وهذه بعض الإجراءات التي يمكن أن يقوم بها الأهل مع أطفالهم لوقايتهم من أمراض فصل الشتاء، وهي:
- تدفئة الطفل، يجب الحرص على تدفئة الطفل بشكل جيد خلال الشتاء وخاصة عند الخروج من المنزل والانتقال من الدفء إلى البرد ويفضل أن يرتدي الطفل ملابس قطنيّة متعددة الطبقات.
- الحرص على تناول وجبة غذائية متوازنة ومفيدة، فلا تدعوا أطفالكم يذهبون للمدرسة قبل تناول وجبة إفطارٍ غنية بالبروتين والكربوهيدرات لإمدادهم بالطاقة، فيمكنكم أن تقدموا لهم الحليب والجبن والبيض والبسكويت.
- يجب أن تكون درجة حرارة المياه التي يستحم بها أطفالكم متناسبة مع حرارة المنزل وإلباسه الملابس قبل خروجه من الحمام، ومن الأفضل اختيار الوقت المناسب من النهار عندما تكون درجة الحرارة في أعلى مستوى لها ليستحم الطفل.
- الإهتمام بالنظافة، فهي تساعد الطفل في الوقاية من الأمراض التي تنتقل عن طريق اللمس أو الهواء وأن يحرص على تنظيف يديه قبل وبعد الأكل وبعد اللعب كذلك.
- وأخيراً، من المهم أيضاً ألاّ يتم تعريض الطفل للبرودة مرةً واحدة، فانتقاله من جوٍ دافئ لجوٍ باردٍ فجاةً قد يعرضه للسعال ويضعف من مقاومته للأمراض.
