نتائج البحث

ليس غريبا أن أرى في همسك ما يشد عزيمتي،، دمت بقربي

لا تتحرّج أخي أبا بشار ××××××××××××××××××××××××× فقد أضحى الأمر واقعااااااااا،،، ففي حين أن روابط الدم التي نتغنى بها رغم تحفظنا على آثار الكثير منها، كانت تسمو على كل جرح، تحميك في كل ميدان وصرح، أضحت مجرد اسم ألحق باسمك كإجراء لمعاملة شهادة الميلاد،،،، لا شك أن التعميم يطال من...

أبليت بلاء حسنا، رغم أني بتّ متيقنا أن الموضوع الثاني صنو الأول، أو هو لبسط جانب التوازن بين الجنسين، وعلى كلّ حال فنحن نتحدث عن قيمة أخلاقية ذميمة، نكرهها في كلا الجنسين، ولكنها تبدو برونق آخر عندما تتناغم وأواصر الحياة الزوجية، فلا مجال لتكذيب رجل يقول لزوجته إنها أجمل نساء الأرض، وكذلك...

أخي العزيز أبا بشار المحترم،، أود أن أغتنم ما تتمتع به من دور في منتدانا الشامخ، بان ألتمس منك طلبا آملا أن لا تتحرج من الاعتذار إذا تعسّر أمر طلبي عليك،،، فأنا يا أخي بحاجة إلى بحث نحوي أو رسالة علمية( ماجستير أو دكتوراة) يكون موضوعها حول: * التقديم والتأخير في الجملة * المطابقة بين...

مشـــــــــــــكــــــــــ أبو بشار ـــور

هذا أكتر من وصف،، إنه رصد حقيقي لموقف كامل،، كل الشكر أخي أبا بشّار،،

ما أجمل ما بثثت وبهمسك أعجبت ولحرفك صمت، همس لا يجارى وطرح فيه روح التألق

انتظرت طويلاااااااااا، خاطبتني نفسي:: تأنّ،،، علّني أجد في معجمي ما يصف ما قرأت!!!! فكان صمتي أمام شموخ معانيك وسمو طرحك وصدق حرفك له ما يبرره ميس،، أبدعت وأكثر نتابعك بصمت،،

أشكرك بحجم بوحك وأكثر،، دمت للكلمة الصادقة، والهمس الهادف،،

دمتِ شعاع بوح للكلمة،، لك مزيد من الاحترااااااااااام،

أشكركم جميعااااااااااااااا ودمتم أحبتي،،،،،،،،،،

الشكر لمن استوقفه الحرف فلبّى ،، شكري العميق لذوقك،

بورك قلمك، ودمت أهلا للعطاء

تقاصرت خطواته عندما همّ بالخروج إلى المدرسة، نتيجة ضغط الأفكار التي تكاثفت لتملأ رأسه، فقد كان له لقاء مع صراخ ابنه الرضيع الذي ملأ البيت منذ ساعات الفجر الأولى، لكنه ......حاول التظاهر بالنوم هربا من طلب الحليب المتكرّر، خاصّة وأنه لم يكن قد استعدّ بعد لشراء الحليب، فلم يلتق بأحد زملائه، ولم...

لا فض فوك ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ لخشخشة قلمك أنين لم نعهده من قبل، ولسحر نقشك أثر لا يتلاشى، فقد ارتقى الحرف بحرفك، ورصف مكانه بروح عطائك، فلك كل الود على ما أسلفت وما تدّخرين من ملكة لا تضاهى،،...

هذا منتهى الإبداع عندما تختمر الفكرة ويصبح الرذاذ فيضاً، يستطاب البوح الصادق، الذي يعتصره المعنى دفاقاً،، دمتِ ودام قلمكِ،،

******************************** سعدت بمرورك الشيق، ودمتِ

نصمت حينما لانريد ان نخسر اقرب الناس الينا واعزهم الى قلوبنا لاننا نخشى ان نتفوه بكلمة تحت ظروف عصبية فتحدث شرخا كبيرا في علاقتنا قد تؤدي بها الى النهاية او قد تقودها الى الفتور ... ********************************************** ونصمت عندما نقرأ ما يبوح بما يخالج صدورنا،، نصمت...

أسأل الله لكِ -____________________________________________________________ وأسأل الله لكِ بسمة دائمة، وبهجة لا تفارق جوانحك،، فخور بما خطه قلمكِ،،

فعلا ..لو تأملت واقعنا لوجدت أننا في أحيان كثيرة نكون ثقلاء على الآخرين بكثرة اعتراضنا على ما يقولون فيكون أحدهم متحمسا في قصة يحكيها ..ثم يفاجأ بمن يعترض ويفسد عليه متعة الحديث بالاعتراض على أشياء لا تؤثر في القصة شيئا .. نعم..لا تكن ثقيلا تعترض على كل شيء ...