نتائج البحث

سأل شاب آمه من تحبين من آولادك ؟ قالت مريضهم حتى يشفى ، وغائبهم حتى يعود ، وصغيرهم حتى يكبر ، وجميعهم حتى … أموت فما آعظم الام ! וللہم آجعل أمي و أمهاتكم من آهل الجنة..

أسرّح البصر خافتا في مشارف الدنيا ... وأركض نحو بهجتها ... فألقى نفسي قد حاصرت نفسي...

حسبي الحزن قد مل وحدتي ومني يفل هاربا وما عرف لي طريقا حسبت أيام العمر فوجدته ماضيا

أيا حزني اليتيم أي فرح بعدك يخلق ويغير ساعات الربيع

قدر ان تأتي من بحر الغياب تعانق الطيف والذكريات كسارق تستل الخمر المعتق والبسمات ويحك من قدر أطلت فيه الغياب كل عشر تاتيني جامحا فأقع صريع هواك هي فرحة ذاك اللقاء كلما دونت أخذتني مراكب البحر وأغرقتني في جميل الآهات

في حضرة الغياب أفترش كل الأشياء الجميلة لتنتظر معي على تلك النافذة الباردة

العزف على سيمفونية الروح هو الموسيقى الوحيدة التي تجعلنا ننعم بالهدوء مع أنفسنا

نعم أيتها الفاضلة هذا ما جاء به المفسرون واللغويون، كاشفين لنا جانبا من عظمة كلام الله تعالى وإعجاز كلماته ودلالاتها.. بوركت ودمت لصلاح الكلم عنوانا

نعم هذا ما قرأته حول تفسير الكلمة وتعليل العلماء لمجيئها بدلالة التّحطيم ... فتقف عليها الأخت ريم فجزاك الله ألف خير.. وزادك الله علما ومعرفة، وبارك قلمك المدرار بمداد الخير..

أضحى النّظر إلى الشاشة شوكا يتّقد يحيل البياض إلى حمرة من جمر،،

قال الله تعالى في سورة النّمل: " قالت نملة يا أيّها النّمل ادخلوا مساكنكم لا يحطِمَنَّكُم سليمان و جنوده " النّمل/ 18 السؤال: لمَ جاءت الآية بلفظة يحطِمَنَّكُم دون سواها ؟ ولم تأت بلفظة أخرى كـ: يبيدكم أو يسحقكم أو يهلككم أو غيرها من الكلمات القريبة من المعنى؟؟

دنيانا غرورة.... بسمتها لمحة نحسبها لندرتها حلما... فنصدّق الرؤيا... ونسرح... وفي القلب رؤى... فلا تستكين النفس إلا باستغفار خالقها سبحانه. > تقبّل مروري وبارك الله فيك..

للتغيير طعم آخر في نفوس الطّيبين، وللحرف معان سامية على سطور الشامخين.. شرّفني مرورك أختي العزيزة وأهلا بك دوما.

كم أتوق لحضن أمي في أمسيات الشتاء.. المثخنة بالصقيع!!

لا تجعليني تائها في نبض أحرفك ومن فؤادي لا ترتحلي فصدى صوتك يهزني لطالما عرشا إتخذته في مسمعي لا تستكيني إنزعي خوفك وتمردي