نتائج البحث

  1. وفاء معلم

    يااااا حزن

    > فلمَ إن كنتُ أستحقّ هذا .. تترفع عن تمرير خنجرك يرحم ضجيج حسّي من أنّات دمويّة، وتترك الغربان تلهو على جثّتي الآدميّة؟؟؟ > فإن كنت قد مت، ألا أستحق أن أوارى التراب بعيدا عن عيون البشرية؟؟؟!!!
  2. وفاء معلم

    يااااا حزن

    > أنا لست رابطا متحركا على صفحات التقنيّة!! ولا عابر سبيل يقبل بشحّ الأعطيات الكتابيّة!! أنا ......... قلب كواه عشق منذ عرفت العربيّة فأخلصت وأصغيت وامتثلت وصمتّ ورجوت وتوسّلت أن تتلاشى كوابيس العبث الغبيّة!!
  3. وفاء معلم

    يااااا حزن

    >> أأتلقفها بشوق الجامح عبر رصيف الذكريات؟ أم أخلي المكان لمن ملأه ضجيجا وعبرات؟؟ أم أنصت لعلّ الغد الآتي يمدني بمزيد من السعرات القادرة على تشتيت ما بصهر كبدي كلما وقع نظري على أيّ من المسارات؟؟؟
  4. وفاء معلم

    يااااا حزن

    > لا أدري ماذا أقول لك أأنصحك أم أخذلك إن قلت لك: عالمنا عبارة عن روابط إلكترونية، تبثّ حروفا أرجوانيّة، أو تمطر تباريح شوق غزليّة، أو تبرق صريرا من سكاكين مبريّة، فتاه القلم بين الهدوء والنبرات الحديدية وحار القلب في رحاب مقاطع عسلية تتخللها خناجر تهوي كالطعنات الوترية.....
  5. وفاء معلم

    شو تقول للي ببالك في هذه اللحظة

    > لا أدري ماذا أقول لك أأنصحك أم أخذلك إن قلت لك عالمنا عبارة عن روابط إلكترونية تبثّ حروفا أرجوانيّة أو تمطر تباريح شوق غزليّة أو تبرق صريرا من سكاكين مبريّة فتاه القلم بين الهدوء والنبرات الحديدة وتاه القلب في رحاب مقاطع عسلية و خناجر تهوي كالطعنات الوترية.....
  6. وفاء معلم

    اختبار تشخيصي لمبحث اللغة العربية لمهارات الصف الرابع

    مشكورة جداااااااااا ربما يحتاج السؤال الرابع إلى مزيد من التحديد
  7. وفاء معلم

    يااااا حزن

    > يا من يعزّ علينا أن نفارقهم *** وجداننا كلّ شيء بعدكم عدم
  8. وفاء معلم

    يااااا حزن

    > ما زالت حروفي تتكئ على حشمة سموّك.... ولكنها ستخلع خمارها يوما ..... فلن تطلب الرحمة لأنها لم تنلها منذ أن اكتست خمارها..
  9. وفاء معلم

    يااااا حزن

    حين وصلت ضفاف الأشرعة البيضاء كبرت في مرآة الشفق عيون الشمس كان الضوء الساطع يؤجّج في أحضان المو ج خيوط النشوة أجنحة الوعد تلوّ ح لكن الشمس حين بزغ نور البصر هجرت سماء الغيم وطارت مع شرفاتي الجبلية
  10. وفاء معلم

    يااااا حزن

    > رغمَ الريح الحُبلى بغُبار الأحلام المّرة أدركتُ طريقي نحو الأشواق المنسية