>> أيها الرائد الهصور! يا شعلة أبت
إلا أن تكون في صدارة الأمور، أسمعت
برجل قلمه من بلّور؟ ومداده سرور؟؟
سل من شئت، فستعود لتسأل محمد
السوالقة علّه يفصح لك عما خط لي
من حبوووووووووووور...........
> إن قلت شمسنا لا تشرق
قبل مرورها بربوعكم يقولون
وجهة نظر، وإن قلت بدونكم
الأمة على منحدر....... يتذكرون
الكرامة والنصر الذي اختمر ،،
<> كم أنا سعيد بهذه الحروف محمد
كن قربي لتسعد حرفي..........
> كيف لا أستمر وقد بسطت لي
فراشك عامرا بكلّ ترحيب؟ كيف لي
لا أستمر وقد بتّ أراك تقتحم النهر
لتعانق حرفي؟!
بالبلدي يا محمد > ما يحنّ على العود إلا قشره<
حياك الله
<> استقرّ في خلدي ذلك الوجد المدجّج
بالرضا، فعصف كياني، وأعادني إلى رأس
الصفحة، فكم كنت ألهث بحثا عن إخوة
آخرين أكتنزهم ذخرا للزمن؟؟!!
<> طاب لي ما وسمتني فيه من فخر
فالأصالة بوابة أهلك والكرم عنوانهم
دوما ستبقى شامخااااااااااااا
> عندما يجد الإنسان من بني
جنسه من يشعره بأنه أهله وربعه
تتفتح قريحة قلمه ويزهر مداده، خاصة
وقد رصّع المكان قلمك بفسيفساء من
أفخر ما عرفت،،
<> بوركت وبورك تواجدك وآمل أن لا تمل
رحلتك بين حروفي ..........
أخي محمد،،
دعني أبحث في معجمي المتواضع
بعض ما يرنو إلى مكانتك السامقة
بين نجوم الكون، لتبرقها صارخة وسط
عنان السّماء، وفي صحاري اللقاء المخضر
زهوا بهذا النهر الدفّاق ممّا جاد به قلمك،
أننّي أرتقي لسّلم آخر بحضورك وقربك
وهذا النهر الفاصل بيننا سأجمل نقاط قطره
بهلا بيك أخي محمد شامة...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.