>> هنا أقف قليلا وأتريّث
وربما أعيد القراءة مرة ومرتين
لأقول لم أجد معنى! لم أجد عبرة!
لم أجد بل وجدت ذلك وأكثر .... وجدت
قيمة عظمى تجلّت بشكل سحري
أتخم القريحة وأهاج الوجدان،،،
فـــــــــــــ بوركت
>> بصراحة خوفتوني........
كلكم تدعون إلى الحذر والسطحية في المعاملة
مع الآخرين،،،
>>> حتى الطلبة الذين لم يدخلوا دنيا !!!
أين التفاؤل يا قوم؟؟؟
>> على كل حال،،،
يقول الشاعر الرندي: لكلّ شيء إذا ما تمّ نقصان*** فلا يغرّ بطيب العيش إنسان
>> بصراحة أنني بحاجة ماسة
للمادة التدريبية الخاصة بالموضوع
نفسه (التعلم النشط) للمرحلة الأساسية
للضرورة، فهل لكم مساعدتي في الحصول
عليها؟؟
> مع خالص الشكر والتقدير
>> أيّ شحّ وقد تفجّرت حروفي عرقا
وانحنت قاماتها حياء من رصفك؟؟
>> في كلّ حرف خططته أشتم نكهة
الكبرياء الأردنيّة تزفّ خرير سلسبيل وقع
قلمك.............
>> أمّا الرّوعة؛ فهي ديدن من طيب عزفك...
>> شرف لي ما خططت،، فبوركت وحيّيت ودمت..
لكلّ مقام مقال
>>> مقولة توارثها الخلف عن السّلف، وعبّروا بها عن مدى مطابقة الكلمة لسياقها الذي قد تسمو به، أو تهفو به إلى ما لا يليق بقارئيها فتتغيّر دلالتها، لتصيب منهم ممّا لا يعلم كاتبها، فتؤدي إلى حيرة القارئ الذي يصبح في شكّ من حاله وحال ناطق تلك الكلمة الذي كان قد امتشق قلمه لدلالة...
>> أقدّر لكم دعوتكم عاليا
وأشير هنا إلى بالغ غبطتي
بهذه الأسرة الكريمة التي
قدّر لي التّعرّف عليها، وأثمّن
ثقتكم وإدارة هذا الصّرح بكلّ
ما أكتب،،،
>> إلاّ أننّي أعتذر إخوتي فاعذروني
بارك الله فيكم جميعا، وأبقاكم ذخرا
ونجوما تتلألأ بشموخ عزّتها وأصالة موطنها،،،،
في الغيآب تقرأ جرحك بتأنّ وعمق
وتشعر أنك بحآجة إلى أن تعيد إكتشاف نفسك من جديد ،
وترتيب أوراق روحك المبعثرة ،
وربما أيضاَ اكتشاف (الوجه الحقيقي) الآخر لمن نحب.!
>> في الغياب تسترجع النفس ملامح
الماضي لتسترق فجر لحظ في عتمة
البعد، تئنّ تارة وتنزف أخرى.....
تكتسي المشاعر بثلوج النبض المتعرّج...
>> شهادة أغبط نفسي عليها إذ تصدر عن
إنسانة امتازت كتاباتها بالتوهّج والحكمة، فلك
ولكلّ طالب/ة ومعلم/ة كل احترام وتقدير، وحسبي
أن قدري قد قادني إلى فئة من أسمى فئات الأمة،
>> دمت ودام قلمك يفيض بروابي الإبداع
>> ترك بعضهم صورة قاتمة في
فترة كانت التربية تنحو مناحي بعيدة
عن ثقافتنا وحضارتنا وديننا،،
>> ولكنّ الأسس تغيّرت والمعايير انطلت
بطلاء العصر الحديث لبناء تلك اللبنة بناء
نسأل الله أن يكون هو الأفضل،،
لذا فقد انتهت القصيدة بالجانب المشرق
للمربّي، تلك الصّورة التي باتت سمة من...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.